الأربعاء، 3 أغسطس 2016

زوجتي تتناك اول مرة أمامي

زوجتي تتناك اول مرة أمامي
هذه القصة حقيقيه وليست من ضرب الخيال فأنا طالب سعودي عمري ٢٣ أدرس في مصر وبعد سنتين من الدراسة الجامعية قررت الزواج من الفتاه التي أحبها وهي ساره وكانت تصغرني بثلاث سنوات.
عدت للسعودية وتزوجتها وأتيت لمصر لاكمال الدراسه وكانت زوجتي جميله جدا ناعمه ورشيقه وبشرتها قمحيه فاتحه ومن قبل الزواج كنت أتنمي الزواج من فتاه متحرره كما هو حالي فأنان أعشق التحرر والإنفتاح بشكل غريب ومع الأيام أخبرت زوجتي بأنني أتمنى أن أراها تناك أمامي فضحكت واعتبرتني مازحا ولكن بينت لها الحقيقه فقالت ربما يكون ذلك.
اصبحنا نتعرف على رجال عن طريق الانترنت واجعل زوجتي تمص زبي أمامهم عبر كاميرا الماسنجر وكنت أراها تثار اكثر اذا كنا نعرض عبر الكاميرا فقالت انها تحب ان تعرض جسدها للرجال وبدت تحكي لي عن قصصها السابقه الجنسيه مع اقربائها اللذين مارسوا الجنس معها واصبحت علاقتنا متحرره وكونا علاقه مع احد اللذين تعرفنا عليهم في الانترنت وهو طارق ذو السادسه والثلاثين عاما وكان مصريا يعيش في القاهره فطلبت منه اللقاء وبالفعل تم ذلك والتقينا في احد المطاعم على قارب بنهر النيل، وقد جعلت زوجتي تتخلى عن الحجاب لتكون فاتنه اكثر واكثر ولبست فستان رائع يبرز صدرها المشدود وحين رآها طارق ابدى اعجابه بها.
نامي عارية كل يوم !!
تناولنا العشاء وثم توجهنا لشقتي وجلسنا في الصاله وجلست زوجتي بجانب طارق وكانت علامات الشهوه تظهر في عينيها وحركاتها وكانت هذه اول مره ارى زوجتي بهذه الشهوه العارمه وبدا طارق يلمس نهديها ويقبلها بفمها وانا اراقب المشهد واكاد لا اصدق الشهوه التي اعترتني والمنظر اللذيذ الذي اراه وبعد دقائق معدوه بدا طارق يخلع ملابسه وزوجتي تنزل فستانها وهي واقفه وطيزها مقابل وجه طارق وعينيها تراقبان عيني وهي في قمه الخجل والشهوه واصبحت زوجتي عاريه الا من الكلوت والستيان وامسكت بيد طارق وقالت له تعال الي غرفه النوم فطلبت منها الحضور فقالت انها تخجل ان اراها ولكني الححت عليها حتي وافقت في خجل.

وذهبنا جميعا الي غرفه النوم فنام طارق على السرير وجلست زوجتي بين رجليه واخرجت زبه المنتصب والضخم وبدات تتحسسه بلسانها وتحركه بشكل دائري على زبه واصبحت تمص زبه بشكل هستيري وهو يتاوه من اللذه وانا اتعجب من الموقف الراائع وبعد دقائق قالت زوجتي لطارق ( قوم نيكني ) وهنا تاكدت تماما باني زوجتي عاهره من الطراز الأول فهي لا تخجل من طلب معاشره الرجال وهذا ما اثارني وجعل المني يخرج مني بدون اي حركه وبعد ذلك قام طارق و زوجتي في وضع الكلب وهو خلفها وادخل زبه في كسها وهي تصرخ من الم الشهوه واصبح ينيكها بقوه وهي تصرخ وانا اتلذذ بالمشاهده وانا ارى زوجتي تناك من رجل غيري وهو قمه المتعه التي لم اجدها في اي شي اخر وثم نامت زوجتي على ظهرها ورفع طارق رجليها وادخل زبه بكسها بقوه جدا وجعل زوجتي تشهق وبدا طارق يتلفظ بكلمه يا قحبه انيكك وهنا اعترتني متعه خياليه اكاد ان يغمى على من شدتها فانا زوجتي قحبه وتناك امامي متعه رائعه وبعد دقائق من النيك المتواصل قالت زوجتي لطارق ( نزل المني بكسي ) فخاف طارق فقالت له لا تخف نزل حتى لو احمل منك عادي وانا لم يكن لدي اي اعتراض فالشهوه اعمتني عن كل شي فهو امر رائع ولكن طارق اخرج زبه ووضعه في فم زوجتي عنوه والمني ينزل في فمها واصبحت تتلذ به وتخرج لسانها وتلحس المني المتبقي وثم بلعت المني باكمله ولم يتبق منه شي ووثم نام طارق الى جانب زوجتي حتى الصباح وانا ما زلت اتذكر الموقف والمنظر الرهيب الذي جعلني اقذف اكثر من مره وحين جلس طارق و زوجتي جادا الى الصاله وانا نائم علي الكنبه فجلست من النوم ورايتهما يقبلان بعض وزوجتي بقميص النوم تودع طارق وتطلب منه زيارتها في اقرب فرصه

حامد وزوجته سعاد ، وعادل وزوجته لينا قصص تبادل

حامد وزوجته سعاد ، وعادل وزوجته لينا قصص تبادل

حامد وزوجته سعاد ، وعادل وزوجته لينا قصص تبادل
اسمي حامد و ابلغ من العمر 33 سنة وزوجتي سعاد تبلغ من العمر 29 عاماً. وكانت مراتي محجبه. وكان اكثر ما اعجبني فيها هو تحررها الجنسي حتي انها لم تمانع ان نمارس الجنس حتي قبل ان نتزوج. وكانت تتميز بجسمها الرائع وكانت طويله ذات صدر كبير منصوب وطيز كبيره تترجرج مع كل حركه من حركاتها .وبعد زواجنا بقتره دب الملل في علاقتنا الجنسيه فبدأت اهرب الى النت والقنوات الجنسيه الا انني اردت ان تشاركني مراتي بهذه المتعه .وبدأنا نشاهد الافلام الجنسيه سويا وخصوصا افلام النيك الجماعي وكانت تعجب سوسو مراتي جدا. وأصبحت اتصور ان سعاد مراتي هي بطلة من بطلات هذه الافلام وانها تمارس الجنس مع رجال اخرين حينما اكون خارج المنزل او حين تخرج 0

تابع ايضا:الفرق بين الرغبة الجنسية والقدرة الجنسية
صارحت مراتي بهذه الافكار ولانها ذو عقلية متفتحة جنسياً صارحتني سعاد مراتي برغبتها في ذلك وانها تتمنى ان تجرب النيك من ذب غريب وخطرت ببالي فكرة وهي ان نسافر الى دوله اجنبيه لايعرفنا بها احد وبالفعل سافرنا الى البرازيل حيث شواطئ العراه والجنس العلني على الشواطئ .ونزلنا في فندق على البحر مباشرةوكان يقطن بالغرفه المجاوره لنا شخص لبناني الجنسيه وكان معه زوجته اللبنانيه التي كانت في منتهى الجمال.تعرفنا عليهم في بار الفندق الذي نقطن به.وقد طلبت من زوجتي ان تعيش وتلبس مثل باقي النساء هناك .اي لبس ضيق وقصير وبدون اندر ولبس سهرات يكشف كل تفاصيل جسمها .وبعد ان تعرفت بجارنا بالغرفه وكان اسمه عادل وزجته لينا والذين هما كانا متحررين بنفس ظروفنا بالضبط . ابدى عادل اعجابه بزوجتي وفي احدى سهرتنا وعند بدء تشغيل موسيقى سلو طلب عادل زوجتي سعاد للرقص ولان منظر الراقصين حولها قد اثارها مما يفعلون اثناء الرقص ولاننا قد شربنا بعض الويسكي فقد لعبت الخمر برأسها ولم ترفض طلب عادل .وكان عادل وهو يراقص زوجتي كان يحرك يده على ظهر مراتي العاري من رقبتها حتى اول طيزها وكان مع كل حركه على جسمها كنت ارى مراتي تحضنه اكتر فعرفت انها قد ساحت على الاخرخصوصا وان هذه اول مره يلمس جسمها شخص غريب .طلبت انا لينا زوجة عادل للرقص ووافقت و كانت ترتدي لبس عاري اكثر من سعاد مراتي حتى انني وانا ارقصها كنت ارى حلمات بذاذها من تحت فستانها السواريه وكلما نظرت الى عادل ووجدته يملس على ظهر زوجتي العاري اخذ ذبي في الانتصاب الى ان صار مثل عمود الخشب .وقد شعرت به لينا وهو يخبط على باب كسها ففهمت اني قد سخنت على منظر عادل ومراتي. وبدأت لينا تحضنني اكثر فعرفت انها ساحت هي الاخرى من خبط ذبي الواقف في كسها.وعندما اقتربت اثناء الرقص من عادل وزوجتي وجدت ذب عادل اصبح مثل العامود الموجه مباشره الى كس زوجتي سعاد الا اني قد وجدت سعاد مراتي قد فتحت رجلها قليلا ليصير ذب عادل على كسها مباشرة من فوق الفستان الخفيف الذي ترتديه وخصوصا انها لا ترتدي كلوت.انتهت الليله وطلعنا على غرفتنا سلمت على لينا واخدتها في حضني وبوستها من خدودها وعادل حضن مراتي ولكنه بسها من شفايفها .وكنا انا وسعاد مراتي هايجين من اللي حصل وقررت اني انيكها في الليله دي وكنت هايج جدا كل ما افتكر مراتي وعادل حضنها وذبه واقف على كسها وعمال يحسس على ظهرها العاري، وانا بنيك مراتي قلتها كان شكلك جميل قوي وعادل حضنك وعمال يحسس على ظهرك وانتوا بترقصوا لقيتها قالتلي امال لو كنت شفت ذبه وهو راشق في كسي كنت عملت ايه .قلتلها بكره هننزل البحر ونستمتع اكتر،وفي صباح اليوم التالي وجدت الباب يطرق وعندما فتحت وجدت عادل ولينا وقالوا لنا يلا ننزل البحرفنزلنا معهم انا ومراتي كانت مراتي لبسه مايوه بيكيني فتله لا يستر شيئا حتى كسها كان نصفه باين وكانت لابسه فوقه طقم استرتش وكذلك لينا زوجة عادل. وصلنا على الشط وهناك قلعت لينا زوجة عادل الطقم الاسترتش وبقيت بمايوه بيكيني روز قطعتين في منتهى الاثاره ولا يخفي شيئا على الاطلاق حتى ان لينا عندما انحنت لتفرش ملاءه لنجلس عليها خرجت بذاذها من الستيان ورئيت من الخلف خرم طيظها بكل وضوح مما شجع سعاد مراتي على خلع طقم الاسترتش وبقيت هى الاخرى بالمايوه البيكيني فقط وكان اسمر اللون قطعتين وكان يبدوا عليها التوتر والاحراج لانها اول مره تظهر عاريه تماما امام الكثير من الناس وخصوصا عادل الذي استمر للنظر على طيزمراتي من اول ماخرجنا من الفندق الى شاطئ البحر وعندما قلعت مراتي طقم الاسترتش وجدت ذب عادل واقف على اخره وحسيت انه هيقطع المايوه . نزلنا الى المياه وكانت سعاد مراتي لاتعرف العوم فبقيت قريبه من الشاطئ اما لينا فكانت سباحه ماهره ،فقالت لي لينا ايه رايك ندخل جوه المياه فوافقت وذلك بعدما قال لي عادل انه سيبقى مع سعاد مراتي ليعلمها العوم . ففهمت انه يريد ان ينيك مراتي من شدة انتصاب ذبه عليها فدخلت انا ولينا في المياه بعيدا عن الشاطئ وقالت لي لينا انها قد تعبت وقد حدث عندها شد عضل في قدمها وطلبت مني ان ادعك لها قدمها ليزول شد العضل ففهمت انها تريدني ان انيكها بعدما رات ذبي المنتصب فقربت من لينا واخذت ادعك لها قدمها وكانت هي تحضنني فاخذت ادعك قدمها واستمريت بالصعود بيدي على قدمها الى ان وصلت الى طيظها وعندها وجدت لينا قد حضنتي جدا وهجمت على شفايفي بشفايفها وانا الاخر احتضنت شفايفها بشفيفي واخذت امسك جسمها كله من ظهرها الى طيظها الى بذاذها الى ان وضعت يدي على كسها وهنا وجدتها قد مسكت ذبي وبدات تدعكه ثم انزلت لي المايوه وغطست تحت الماء تمص لي ذبي ولكن الماء منعنا من الاستمتاع بالمص فصعدت فوق الماء وهنا انزلت لها المايوه وفتحت رجلها حول وسطي وادخلت ذبي في كسها وما هي الا ثواني حتى انطلق لبني الى كس لينا زوجة عادل، ونظرت الى الشاطئ على سعاد مراتي وعادل وجدت عادل يحضن مراتي من الخلف وومسك بكف يدها وكان ملقي راسه على كتفها ولا اعلم ان كان قد غرس ذبه بكس مراتي ام لا.خرجنا من الماء جميعا لنستلقي تحت المظله وهنا اخرج عادل من شنطته زيت للتدليك ضد اشعة الشمس وبدأفي تدليك جسم زوجته لينا وقد فك عنها سنتيانها وقلعها الكيلوت البيكيني وكان منظر خرم طيظها ابيض جدا وكسها وردي لم ارى له مثيل لدرجة اني جبتهم في المايوه . فقررت ان اذهب لاشتري اي شيئ للشرب وقد غبت حوالي نصف ساعه وعند عودتي وجدت عادل يدهن جسم سعاد مراتي بزيت التدليك وقد جردها هي الاخري من السنتيان والكلوت فتلكئت في المشي لارى ماذا سيفعل عادل بمراتي وفي جسمها *****ي الذي كنت اراه كاني اراه لاول مره في حياتي بهذا الجمال ، فكانت سعاد مراتي نايمه على بطنها وعادل جالس على رجلها من الخلف وقد خلع كلوته فكان واضح منظر ذبه المنتصب مثل العامود فوق طيز مراتي مباشره وكان عندما يميل عادل ليدعك كتف مراتي كان ذبه ينغرس في طيزها وقد رايت سعاد مراتي قد باعدت بين فخذيها قليلا ليصبح كسها مفتوح مباشره امام ذب عادل فوجدت عادل قام بصب زيت التدليك بكثره على طيز سعاد مراتي ونزل الزيت من على طيزها الى كسها ومال عادل على مراتي بشده بحجة دعك كتفها وهنا اختفى زب عادل بين فخذي مراتي ورايت سعاد تكبش في الرمال بيديها بشده فعرفت ان عادل قد ادخل ذبه في كس مراتي وبعد قليل وجدت عادل يطلع وينزل على طيز مراتي بذبه وبدأ ينكها بشده وما هي الا ثواني ووجدته يخرج ذبه من كس مراتي ليضعه على فلقة طيزها وهنا انفجر ذبه بلبنه بغزاره على طيز وظهر مراتي والتي اظن انها قد تحممت من لبن عادل في هذه النيكه فهنا دخلت اليهم تحت المظله وكانت سعاد مستلقيه على بطنها كما هي ونظرت الى نظرة ارتياح فعرفت انها قد تمتعت من نيك عادل لها،وكانت لينا مصطنعه النوم بجوارهم الا انني اعرف انها قد رات زوجها عادل وهو راكب سعاد مراتي وهوينيكها، جلسنا كثيرا حتى غابت الشمس وصعدنا الى الفندق ونزلنا في المساء الى البار .وكانت زوجتي تلبس فستان سواريه قد اخذته من زوجة عادل وكان هذا الفستان كانه قميص نوم بالظبط .فكان بالكاد يغطي ظيز مراتي الكبيره ومفتوح من الظهر ليكشف جزء من فلقة طيزها ومن الامام كان يظهر السمار الذي حول حلمات بذاذها وكانت مراتي لا ترتدي سنتيان او كلوت .وكذلك كانت زوجة عادل وعندما بدأت الخمر تلعب براسنا كلنا وبدأت الموسيقى السلو قام عادل واخذ مراتي الى الرقص واخذت انا لينا وقمنا للرقص وكانت الانوار خافته جدا مما اعطى جو جنسي شديد جدا .عندما حضنت لينا وقت الرقص واخذت المس ظهرها العاري بدا زبي في الانتصاب واخذت اقبل شفتيها ووجدتها قامت بفتح سستة بنطالي وقفز زبي الى الخارج ورفعت فستانها قليلا لاجد زبي مباشرة يغرس في كسها وما هي الا دقائق قليله حتى وجدت لبني قد انفجر بكسها بكميه اكثر بكثير من الصباح عندما كنا في المياه .والذي قد زود شهوتي ولبني اني قد وجدت عادل قد وضع يد من خلف فستان مراتي ووضعها في ظيز مراتي وكان زبه مغروس في كس مراتي سعاد وكان رافعها من على الارض ليتملك كل ذبه من كسها .وكنا نشاهد الكثير من الناس يفعلون مثلنا.وبعد ان ناك كلا مننا زوجة الاخر جلسنا نرتاح قليلا فقلت انا هيا نصعد الى غرفتنا لنكمل سهرتنا براحتنا ووافق الجمع وعندما صعدنا الى غرفتنا انا وسعاد قلت لهم لماذا لانتحرر من ملابسنا كما نفعل على البلاج فوافقا جميعا الا ان لينا قالت لن نخلع ملابسنا تماما انا وسعاد واخذت لينا سعاد مراتي الى غرفة النوم وجلسنا انا وعادل في الصالون وبعد دقائق خرجت لينا وسعاد مراتي وكل منهما ترتدي قميص نوم يشعل اي زب بالعالم .فكان قميص سعاد مراتي عباره عن اربع شرائح قماش متصله ببعضها بقماش شفاف جدا وكان من بداية حلمات بذاذها الى منتصف طيزها وكلوت كانه غير موجود حتى انني قد شاهدت زنبورها من مكاني وكانت لينا ترتدي قميص عباره عن ورقة شجرمن الامام وورقة شجر من الخلف ولا يوجد كلوت.جلست سعاد بجواري على كنبه ولينا بجوار عادل على كنبه مواجهه لناواخذنا نتحدث عن ما يجول بخاطر كلا مننا وتجاربنا الجنسيه وكان عادل يحكي ولينا كانت تمص زبه وعندما بدات انا بالحكي عن انني اريد ان امارس الجنس الجماعي هنا قامت سعاد مراتي بمص زبي كما فعلت لينا مع عادل وقليلا وجدت لينا جائت وجلست بركبتها على الارض امامي واخذت في مص زبي امام عادل زوجها ومع سعاد مراتي .وهنا رفعت سعاد احدى قدميها على الكنبه والقدم الاخرى على الارض فانفتح كسها على الاخر ولم يتحمل عادل هذا المنظر فجاء مباشرة الى كس مراتي واخذ في دعكه وقطع لها كلوتها واخذ في لحس كس مراتي وفي مص زنبورها ثم وضع فخاد مراتي على كتفه وقام برفعها وفمه مازل على كسها واخذها على الكنبه المقابله واخذ يلحس في كس مراتي كانه ياكله وهنا قامت مراتي بمسك ذب عادل واخذت تدلكه حتى قام عادل من على كس مراتي وهنا هجمت مراتي على ذب عادل بفمها واخذت تلحسه وتلحس بيضاته وتضع ذبه بالكامل في فمها بالرغم من ان ذب عادل كان اكبر من زبي بكثير واعرض منه وقد نسيت سعاد وجودي بجوارها تماما وما هي الا ثواني وقام زب عادل بدفع كميه من اللبن الغزير بفم مراتي وكان اكثر من لبنه على الشاطئ وقامت مراتي ببلع لبن عادل بالكامل مما اشعل عادل واستمر زبه في الانتصاب فقام بدفع سعاد مراتي على الكنبه فنامت على ظهرها وهي مغمضة العين في عالم اخر وقام عادل بفتح رجلين مراتي على الاخر واخذ في دعك زبه بكس مراتي الى ان قام بدفع ذبه مره واحده بكس سعاد مراتي فصرخت صرخه اضن ان كل من في الفندق قد سمعها واخذ عادل ينيك مراتي بعنف شديد كأنه يغتصبها وكأنه اول مره في حياته ينيك واحده.وعلى هذا المنظر قام زبي بدفع كميه من اللبن الساخن في فم لينا وكنت اول مره في حياتي اخرج هذه الكميه من اللبن ومازل زبي منتصب من مص لينا التي لم تفرط في نقطه واحده من لبني وايضا على منظر مراتي وهي تتناك من شخص اخر ويلعب في لحمها كله امامي.بدأ عادل في التأوه فعرفت انه على وشك انزال دفعه اخرى من لبنه ولكن هذه المره في كس سعاد مراتي وعندما هم ليخرج زبه من كس مراتي هنا لفت سعاد مراتي قدمها حول وسط عادل وقالته ارجوك نزل لبنك في كسي حتي اهدأ وبالفعل استمر عادل في ادخال ذبه واخراجه في كس مراتي حتي ارتمى عليها فعرفت انه يقذف لبنه في كس مراتي وهنا خرجت من مراتي صرخه ااااااااااه واخذت في تقبيل عادل وتدعيك جسمه كله وهو مازل راكب فوقها وزبه بكس سعاد مراتي.كنت انا قد ركبت على لينا من الخلف وادخلت ذبي في طيزها التي تمنيت ان انيكها من اول ما رايتها على الشاطئ ولجمال منظرها ماهي الا دقائق وقذفت لبني داخل طيزها بكامله ارتمى كلا منا انا وعادل بجوار زوجتنا .وكان عادل نائم على جنبه وسعاد مراتي قد نامت على بطنها مما جعل ذب عادل على احدى فردتي طيزها وهنا نظر لي عادل وقال لي الم تنيك هذه الطيز من قبل .فقالت له سعاد لا فقال ايه رايك افتحلك طيزك الليله دي فقالت مراتي اخاف ذبك يعورلي طيزي فقال لا تخافي وضرب عادل سعاد مراتي على طيزها فترجرجت طيز مراتي وهنا قال عادل لازم النيك الطيز دي وقام باحضار بعض من زيت الدليك ووضع كميه منه على طيز سعاد مراتي واخذ بادخال اصبعه واستمر في ادخال اصبعه بطيز مراتي ثم قام بوضع اصبعين وقال ما رايك يا سعاد فقالت له سعاد استمر ارجوك فهنا قام عادل وركب فوق مراتي وبدأ في ادخال ذبه بطيز مراتي بعد ان بل ذبه بذيت التدليك وعندما ادخل راس ذبه بطيز مراتي خرجت منها اه كبيره وقالت زبك بيوجع قوي شيله من طيزي فقال عادل الان سوف تتعود طيزك عليه ثم ادخل عادل نصف ذبه تقريبا بطيز سعاد مراتي وانتظر قليلا فقام باخرااج زبه من طيز سعاد مراتي ووضع كميه اخرى من زيت الدليك على زبه وعلى طيز مراتي وقا بادخال زبه مره اخرى بطيز مراتي وبدا بادخاله ببطئ حتى غاص كله في طيز سعاد مراتي التي لم اتخيل ان تتحمل مثل هذا الذبر وهنا بدأ عادل بادخال زبه واخراجه بطيز مراتي وبدا في نيك طيز مراتي بعنف حتى اوشك على القذف فقال لسعاد انزل لبني فين فقالت له مراتي نزله في طيزي حتى تهذأفصرخ عادل وسعاد مراتي من تحته فعرفت انه ينزل لبنه في طيز مراتي .كنت اشاهد عادل وهو ينيك طيز مراتي بمنتهي الشهوه التي لم اصل اليها ابدا من قبل فكان منظر سعاد مراتي وهي بداخل طيزها زب عادل منظر دائما ما حلمت به وكانت لينا في هذه الاثناء تص زبي الذي نفض كل لبنه على منظر مراتي وهي بتتناك من عادل من طيزها....... يتبع

تابع ايضا:الفرق بين الرغبة الجنسية والقدرة الجنسية

عادل ياخذ مراتي لتبيت معه وانا اخذ لينا لتبيت معي...

زيارتي لخالتي الجميلة جعلتني انعم بأجمل نيكة بحياتي

زيارتي لخالتي الجميلة جعلتني انعم بأجمل نيكة بحياتي
انا طالب باحدى الجامعات .. عمري 22 سنة واسكن وحيدا” في شقة استأجرتها لدى دخولي الجامعة لأعتباري ادرس في المدينة البعيدة جدا عن مدينتي حيث نشأت . وكوني اسكن بمفردي , كانت امور الجنس ميسرة لدي حيث كنت أحضر الفتيات الى الشقة و نستمتع بالنيك دون أزعاج . قضيت حياتي الجامعية هكذا من الناحية الجنسية ومؤخرا” بدأت اشعر بالملل من الجنس التقليدي , وأحببت أن يحدث شئ جديد لم اختبره من قبل …وفي أحد الأيام تلقيت اتصالا” من خالتي لتخبرني أنها ستأتي لتقيم عندي بضعة أيام ريثما تنجز بعض الاعمال التي كلفتها بها الشركة التي تعمل بها لأنجازها في المدينة التي أدرس .. رحبت بها طبعا” لكني أيضا” تضايقت لأن حضورها سوف يحد من حريتي ولأني لن استطيع أن أحضر واحدة من البنات بقصد المتعة والراحة وخالتي عندي في البيت أي أن النيك سيتوقف لأيام ولم أكن معتادا” على ذلك ... 

كان عمر خالتي 32 متزوجة منذ 4 سنوات وليس لديها أولاد وكانت رائعة الجمال بشرتها بيضاء ناصعة تفيض حيوية شعرها فاحم السواد وكذلك عيونها الواسعة , أما فمها فكان سلة فاكهة معلقة في وجهها . أما جسمها فقد كان تحفة اغريقية طولا” وتناسقا” و اكتناز , وكنت لاأزال أذكر بعض تفاصيله منذ كنت بسن الثانية عشر عندما كانت تبدل ملابسها في غرفتي أثناء زياراتها المطولة لمنزلنا قبل زواجها , دون أن تعير انتباها” لوجودي بداعي أني صغير , لكني كنت وقتها في بداية مراهقتي حيث الصور الجنسية التي تلتقط لا تمحى أبدا”…. وصلت خالتي في اليوم المحدد واستقبلتها بفرح وكذلك هي كانت سعيدة حيث لم نلتقي منذ مدة طويلة . جلسنا وأكلنا وشربنا وتبادلنا الأحاديث … مر يومان على هذا المنوال ولم يخطر ببالي أي شيء غير طبيعي .. و كما ذكرت سابقا” فقد بدأت أشعر بالضيق وبحاجتي للجنس الذي أدمنت عليه , حيث لم تكن تتاح امامي أي فرصة للأنفراد بالبيت لوحدي أضافة لأني أعطيتها نسخة عن المفتاح تحسبا” من أن تأتي للبيت وأكون خارجه ..وبدت أن أقامتها ستطول عندما سمعتها تخبر زوجها بذلك عندما اتصل بها مرة للاطمئنان ..كانت شقتي صغيرة غرفة نوم وصالة جلوس واستقبال, أعطيتها غرفة نومي لتنام بها وكنت أنام في الصالة على الأريكة بعد مشاهدة بعض المشاهد السكسية من أفلام السكس لدي وذلك بعد أن تكون قد نامت , حيث وجدت بها بعض العزاء عن انقطاعي عن النيك لكن هذا العزاء لم يكن ليكفي.. عندما كانت خالتي تأتي من العمل أكون غالبا” قد سبقتها فتبدل ملابسها وتحضر الطعام وتستحم لنأكل و تخلد للنوم ساعة أو اثنين لتصحو بعدها مساء” وتجلس معي لنتسلى أوتغادر للسوق أو لزيارة بعض الأصدقاء القدامى لتعود ليلا” وتنام…أخذت حالتي تسوء أكثر وأكثر , ومرة” كنت لوحدي أنتظر قدومها على الغداء وأفكر بحل لمشكلتي تذكرت أيام المراهقة عندما كنت أشاهد خالتي عارية وهي تبدل ملابسها فلم أحس إلا وبإيري ينتصب بشدة فقلت لما لا أعيد تلك الذكريات , وبينما أنا كذلك وإذ بها تدخل الشقة رحبت بها , وقلت ((بدلي تيابك واعملي حمام لبينما جهز الغدا))تفاجئت فلم تكن من عادتي ان احضر الطعام وهي موجودة , ولكنها فرحت وقالت((تأبش ألبي يا مريح خالتك)) فقلت في نفسي ((لسا بدي ريحك عالآخر)) ورحت أراقب بشبق ساقاها البيضاء اللماعة و مؤخرتها الممتلئة وهي تتمايل مع خطواتها تحت تنورتها التي تكاد تتمزق لشدق ضيقها بينما هي في طريقها للغرفة… ذهبت للمطبخ و وضعت الطعام الجاهزالذي كنت قد أحضرته من السوق في الميكرويف , ثم اتجهت إلى غرفة نومي حيث كانت تبدل ملابسها , 



كان الباب مغلق فنظرت من فتحة المفتاح التي كانت تكشف كامل الغرفة الصغيرة تقريبا” لتبدأ المتعة و لأصعق تماما” بما شاهدت لاحقا” …. كانت خالتي ترتدي لباس العمل الرسمي لدى دخولها المنزل , وهو تنورة تظهر ساقيها حتى الركب مع جاكيت رسمية وقميص رقيق تحتها , وعندما نظرت من الفتحة كانت قد خلعت الحذاء والجاكيت ووقفت أمام الخزانة لتضعها بها , مدت خالتي يدها إلى أزرار قميصها وأخذت بفكها وخلعته ليظهر معظم صدرها المكتنز فارا” من سوتيانها متمردا” عليه ومطالبا” بحريته .. ثم دفعت بطيزها للخلف و أنزلت تنورتها وانحنت لتبان طيزها الأسطورية البيضاء وكأنما نحتت من العاج , رأيت طيزها تتسع وتتباعد لتظهر أكبر و أحلى بعد أن تحررت وقد ابتلعت كلسونها الأسود الصغير المشدود والملموم داخل خندقها العميق .. استدارت للأمام فرأيت كسها منتفخا” ومرسوما” من وراء كلسونها الرقيق .. وضعت ثيابها في الخزانة وأخذت منها ملابس داخلية وغيرها فعرفت أنها ستخرج وذهبت الى المطبخ وأنا في حالة هياج لاتوصف وأيري أمامي يكاد يفضحني , حيث كنت أرتدي شورت قصير .. خرجت من الغرفة وهي تضع روب الحمام عليها ودخلت الحمام , أسرعت الى باب الحمام لأجدها لم تغلق الباب جيدا” وأن بإمكاني رؤيتها .. اتخذت موقعا” جيدا” للنظر ويدي تمسك أيري الصلب الذي كاد ينفجر ..كانت قد خلعت السوتيان وبان ثدييها الكبيران المدوران, كانا مشدوديش ومطلان على جسمها كأطلالة جبلين شامخين على سهول خصبة , تتوسط كل منهما هالة وردية واسعة في مركزها حلمة عنابية غامقة .. وبينما أتأمل نهديها بشبق مدت يدها إلى كلسونها , فتسارعت دقات قلبي كمن يشاهد هذا المنظر لأول مرة , ولكن بالفعل كنت أول مرة أرى فيها أمرأة ناضجة بهذه الإمكانيات والجمال عارية أمامي , ومن هذه المرأة ؟؟ إنها خالتي , حيث كنت اعتدت على نيك المراهقات والبنات اللاتي اصطادهم في الجامعة ..امسكت بكلسونها وأنزلته ببطئ حتى انكشف القليل المستور من طيزها وبقي عالقا” بين فخذيها عند كسها وكأن قسما” منه كان قد انحشر بين أشفار كسها , خلعت الكلسون وهي تدفع بطيزها للوراء باتجاهي فاتسعت طيزها وتباعدت أردافها ليظهر كسها الناعم المنتوف بأشفاره الوردية الغامقة المنتفخة قلت في نفسي ((إذا هلأ هيك كيف لكان بيكون لما بتنتاك؟؟))..لكن وقتها لم أتمكن من رؤية بخش طيزها لأن طيزها عميقة وممتلئة … وقفت تحت الدوش وأخذ الماء يسيل على جسدها الناعم وأخذت تفرك جسدها بالصابون وتمرر يديها على كل جزء منه , ولكنها كانت تركز على صدرها وطيزها و اعتنت كثيرا” بدعك كسها وتنظيفه , كانت أصابع يدها تنزلق بسهولة بين أشفار كسها , آآآه كم تمنيت لو كان أيري مكانها .. أنهت حمامها و بدأت بلبس ملابسها الداخلية عندها اسرعت باتجاه المطبخ و أنا أتخبط بمشيتي مما رأيت .. خرجت وهي ترتدي روب الحمام وذهبت للغرفة ولبست شورت وبلوزة قصيرة وجلست في الصالة تتابع التلفزيون ونادت لي ((خالتو ماجهز الغدا )) فرديت بارتباك ((ثواني خالتو وبيجهز)) … 



تناولنا الغداء وجلسنا بعدها نتحدث ونتابع التلفزيون وعيني لاتفارق جسدها وخاصة أنها ترتدي شورت وإن كان غير قصير ..وأثنائها خطرت ببالي فكرة .. سألتها ((بدك تطلعي اليوم المسا؟؟)) قالت ((لأ حبيبي اليوم تعبانة وبدي أرتاح))قلتلها ((لكان اليوم بنسهر سوا لأنو بكرا عطلة ومافي نوم بكير متل كل مرة)) قالت(( أي ليش لأ خالتو سهرنا لنشوف)) قلت بنفسي (( بدي سهرك سهرة نيك بحياتك ماتنسيها)) …. قمت وبدلت ملابسي وقلت لها (( أنا طالع عندي شغل مابتأخر ارتاحي أنتي , رح جبلك أفلام فيديو تتسلي فيها لحتى أرجع)) دخلت غرفتي وفتحت خزانتي الخاصة وأخرجت منها بعض الأفلام العادية و وضعت بينها أقوى فيلم سكس لدي .. وضعت الأفلام بجانب التلفزيون وقلت لها((هاي الافلام شوفي اللي بتحبيه)) … خرجت من البيت وكلي أمل أن يقع فلم السكس بين يديها وتشاهده , خاصة أنها لم تحظى بالنيك منذ أيام بعد قدومها إلي … 



عدت بعد ساعة وفتحت باب الشقة فجأة فرأيتها تجلس على الكنبة وهي تفتح رجليها وتضع يدها داخل الشورت ويدها الأخرى تعصر نهديها ..علمت وقتها أنها كانت تتابع فلم السكس وهذه بداية الخطة .. ارتبكت كثيرا” وبالكاد لملمت نفسها وأغلقت التلفزيون ولكن الفيديو بقي يعمل , دخلت وقد بدا وجهها محمرا” وهيئتها فوضوية قلت لها(( مرحبا خالتو اتأخرت عليكي شي )) ردت بارتباك ((لأ خالتو ))… قامت بسرعة ودخلت الغرفة بينما راقبت طيزها وهي تهتز لسرعتها بالمشي , توجهت مسرعا” للباب ونظرت من الثقب فرأيتها وقد استلقت على السرير وأنزلت الشورت والكلسون دون أن تخلعهما ويدها تدعك كسها المنتبج بشدة وتدخل أصابعها داخل كسها وجسمها يلتوي ويتقوس ففكرت أنه يجب أن أوقفها قبل أن تبلغ النشوة لتبقى متهيجة , طرقت الباب بينما أراقبها وارتبكت مجددا” , فقامت ورتبت هندامها و فتحت قلت(( شو رأيك تعمليلنا فنجانين قهوة لبينما غير تيابي)) ضحكت وهزت رأسها موافقة.. دخلت الغرفة وخلعت ملابسي دون أن أغلق الباب وكان أيري منتصبا” بشدة من منظرها وهي تلعب بكسها حتى كاد يخرج من الكيلوت الذي أرتديه .. نظرت باتجاه المطبخ بشكل مباغت لأجدها متسمرة على بابه وهي تنظر إلي, ارتبكت من جديد ودخلت المطبخ , استغليت الفرصة وخلعت الكيلوت ولبست الشورط بدونه لأريها أيري الكبير الضخم فتزداد تهيجا” , وفتحت خزانتي الخاصة التي تحوي ما لذ وطاب من المجلات والأفلام السكسية , ووضعت علبة سجائري فيها فوق المجلات .. خرجت وذهبت للمطبخ وكان صغيرا” وقلت ((بدك مساعدة)) فقالت (( خود الفناجين والمي عالصالون )) وبينما كنت أتحرك كنت أتعمد أن ألامس أيري المنتصب بطيزها وأحست هي به وشعرت أنها مستمتعة .. ذهبت للصالون بينما أحضرت هي القهوة ,جلست قبالتها ورفعت رجلي ليظهر أيري لها ولو قليلا” .. تناولت نصف الفنجان بينما أحدثها عن علاقاتي لكن بدون تفاصيل , و لاحظت أنها تسترق النظر باتجاه ايري.. وفجأة” قلت لها (( خالتو علبة الدخان بخزانتي جيبيلي ياها )) .. قامت إلى الغرفة حيث الخزانة وهناك طال غيابها .. قمت بهدوء ونظرت من الباب فرأيتها تتصفح إحدى المجلات بشهوة عارمة ويدها تمسك كسها بشدة .. رجعت وتركتها فترة ثم ناديتها ((خالتو وين السجاير)) , جاءت مسرعة وبيدها السجائر .. جلست وبادرتها بالسؤال ((شو عملتي بغيابي شفتي الأفلام اللي عطيتك ياهون , عجبك شي منهم)) , نظرت باتجاه أيري الذي بدا أكثر وضوحا” بعدما عدلت وضعيتي وقالت لي ((عجبني فلم يمكن أنت حاطو بالغلط بين الأفلام )) قلت ((شو هالفلم )) قالت (( هيدا اللي بعدو بالفيديو )) فتحت التلفزيون وكان الفيلم لازال في وضعية التشغيل , وظهرت لقطة لأمرأة تنتاك في طيزها عندها تظاهرت أنا بالأرتباك فبادرت هي بالقول ((حبيبي شي طبيعي أنو الشباب بعمرك يشاهدو أفلام سيكس ويمارسو الجنس إذا صحلهم منشان يصير عندهم خبرة قبل الزواج ويكونو عند حسن ظن زوجاتهم ويشبعوهم نيك , وحتى مايعذبوهم متل ما أنا عم أتعذب)) .. سألتها وقد عرفت الجواب مسبقا” ((خالتو وأنتي كيف عم تتعذبي)) جاوبت بتمرد وفجر حادين ((ما عم أشبع نيك , مانك شايف هالجسم الوالع شو بيطفيه؟؟)) …. 



عندها أحسست أنها الفرصة المناسبة فقمت ووقفت أمامها وايري منتصب بشدة تحت الشورت قبالة وجهها وقلت ((أنا مستعد أعمل أي شيء ولا شوفك عم تتعذبي )) .. عندها نظرت لأيري بنهم وقالت متغابية ((وأنت شو بدك تفيدني )) قلت لها وأنا أخرج أيري الضخم من الشورت ((هادا بيفيدك إذا بدك)) …… نظرت بشبق ونهم إلى زبي الكبير وكابرت على كسها بالكذب وقالت ((أنت ابن أختي ما بيجوز تنيكني )) فقلت مراوغا” ((أنا أبن أختك وأحق من الغريب بحل مشكلتك , ولا بدك تقنعيني أنو بعد هالعذاب مارح تطلع عينك لبرا وتشرمطي مع الرجال , أوليكون بدك ياني جبلك شباب ينيكوكي و يشبعوكي واشتغلك عرصا)) ..عندها نظرت إلى عيني نظرة شرموطة محترفة وقالت وهي تحول نظرها إلى أيري ((بصراحة زبك حلو وكبير خاصة” راسو لنشوف كيف رح تستعملو))…وهجمت على أيري , أمسكته بيدها ودفعته داخل فمها كله بالرغم من حجمه الكبير وأخذت تمصه بشراهة وتبصق عليه , كانت تدخله حتى بلعومها وتكاد تختنق به ولم تبالي بل كانت في قمة إثارتها , نزلت عن الكنبة للأرض وأدخلت رأسها بين فخذي وأخذت تمص بيضاتي وتلحسهما بشبق كبير, حتى بخش طيزي لحسته بلسانها الحار .. استمرت في المص بينما كنت أتأوه ألما” ولذة , بعدها أمسكت رأسها بكلتا يدي ورحت أدفع بأيري داخل فمها وأسحبه بقوة وعنف ,في حين كانت تأن و اللعاب يسيل من فمها بغزار .. سحبت أيري من فمها وذهبت للغرفة مسرعا” فصرخت (( وين رايح تعا طفي ناري )) لم أكترث لكلامها وتابعت إلى خزانتي وأخرجت منها علبة مرهم مخدر ورحت أضع منه على أيري لأنه كان على وشك القذف بعد ما تفننت في مصه وبعد أن نكتها بعنف في فمها ..نظرت للوراء وإذ بها تقف على باب الغرفة وهي تبتسم وتعض على شفاهها((تأبر ألبي من هلأ فنان وخبير كيف بس تتزوج ؟؟ نيال مرتك عليك , لكان متل هالحمار اللي عندي المخدر كلو مو سمعان فيه)) _(( لسه ما شفتي شي من الفن والخبرة )) ._((أنا جاهزة ومولعة شوفني كل شي عندك))..

عندها اقتربت مسرعة مني وحضنا بعضنا وأخذنا نقبل بعضنا ونمص شفاه بعض وأدخلت لساني في فمها و راحت تمصه حتى أحسست أنها ستقتلعه من جذوره وتبتلعه , نزلت إلى رقبتها أمصها وألحسها بينما كانت تأن وتتلوى بشدة .. امسكت ببلوزتها وخلعتها عنها ونزعت سوتيانتها بخفة وسرعة لينفلت ذلك الصدر أمام وجهي , هجمت عليه أمص حلماتها وقد بدت أغمق وأكثر انتباجا” مما رأيت سابقا”,طرحتها على السرير وأنا فوقها ارتوي من صدرها المكتنز وأثناءها خلعت ملابسي بالكامل , وإذ بها تمسك بأيري وتتحسس بيضاتي وتقول((يأبرني هالزب شوكبير وحلو بدي ياه يشقني ويشبعني نياكة)) .. زادت هذه الكلمات من حرارتي فنهضت وأمسكت بشورتها وسحبته لأرميه جانبا” , رفعت رجليها وباعدتهما وأمسكت بكلسونها السترينغ وسحبته للأعلى حتى ركبها , لأجد نفسي أمام أجمل كس رأيته في حياتي .. وجائني الجواب عن تساؤلي عندما راقبتها بالحمام _ إذا هلأ هيك كيف لكان بيكون لما بتنتاك؟؟_ كانت أشفارها متورمة بشدة وزنبورها منتفخ لآخر حد , وكان الإحمرار الشديد يغلف كامل كسها الغارق بسيل من إفرازاتها الشهية .. ضغطت رجليها نحو صدرها فارتفعت طيزها قليلا” وبان بخش طيزها لأول مرة .. بدا بخشها ناعم وصغير جدا” كحبة سمسم , عميق تحيط به هالة شديدة السمرة تتوسط طيزها الناصعة البياض .. لم أكن اطيق صبرا” بعدها لأتذوق رحيق كسها الرطب , نزلت بلساني عليه ألحسه بشراهة ممررا” لساني من زنبورها وحتى فتحة طيزها , وأخذت بمص أشفارها كلا” على حدا وبمداعبة زنبورها بأسناني حتى علا صوتها وتحولت أناتها وآهاتها إلى صراخ (( لحسو .. مصو.. فوت لسانك .. نيكني بلسانك قبل زبك .. بسرعة رح يجي ضهري ..)) .. ازداد حماسي فباعدت أشفارها بيدي حتى بانت فتحة كسها الصغيرة , وسرعت عملية اللحس وأدخلت لساني في فتحة كسها وقمت بتحريكه داخله بكل الأتجاهات , بينما كان أنفي يداعب زنبورها المنتصب , مما زاد صراخها (( آآآآآه أووووه , الحاس يا كس خالتك .. فوت لسانك حركو أكتر )).. فلبيت طلبها وأنا أقول (( بدي آكلو أكل حتى أشبع منو )) … وفجأة أمسكت بشعري وضغطت رأسي على كسها وتقوس ظهرها بشدة وشهقت شهقة كبيرة وأخذت تصيح (( إجاااا إجاااا ضهري آآآآآه )) وتقلص فرجها وتدفق ماء كسها الذكي وسال على وجهي لينتفض جسمها بعدها عدة نفضات وترقد هامدة على السرير… رفعت رأسي ونظرت إليها لأجدها وقد أغمضت عينيها وابتسامة عريضة مرسومة على وجهها تنم عن سعادة وشعور بالرضا .. كنت خائفا” بعد أن بلغت نشوتها وارتوت أن تعود لوعيها وتندم على ماجرى من نيك محرم , لكن علامات وجهها كانت تدل على عكس ذلك تماما”… ارتميت بجانبها وأيري بأشد انتصابه للأعلى فهو لم يفرح بكسها بعد , فما كان منها إلا أن امسكت به وقالت (( تأبرني إذا بلسانك الناعم عملت فيني هيك , شوبدك تساوي بهالزب التخين ؟)).. _ (( لسه ما عملتلك شي , السهرة بأولها و النيك لسه مابلش )) .. ضحكت بدلع وغنج كالشراميط وقالت (( خالتو شوي شوي عليي , أنا مو متعودة على هالنيك , جوز خالتك ماخرج نياكة , يعني خروق , وأيرو يادوب أكبر من لسانك بشوي )) .. _ (( منشان هيك كسك بعدو ضيق , لكان كيف بدك تتحملي زبي مع راسو الكبير ؟؟ يكون بعلمك مارح أرحمك )) .. _(( ولا يهمك , أنا من زمان ناطرة هيك نياكة , ومشتهية زب كبير متل زبك حتى لو شقني , أصلا” هيك النيك أوبلا , بعدين تأبر كس خالتك ما بينخاف عليك خبير وفنان نيك , اتحرك صار دورك لازم ترتاح أنت كمان حتى تكفيني بقية السهرة ..اليوم مافيه نوم )) …. نهضت على الفور بينما ظلت هي مستلقية , جثوت فوق صدرها ووضعت أيري بين نهديها بينما قامت هي بضغطهما حول أيري . نكتها بصدرها قليلا” ثم وجهت أيري إلى فمها وقامت بمصه بنهم وشراهة وكأنها المرة الأولى .. رطبت أيري جيدا” بفمها وأشبعته بلعابها الكثيف , سحبته ونزلت عن السرير ورفعت رجليها وباعدتهما قليلا” فانفتح كسها أمامي , قمت بلحسه لحستين مرطبا” أياه بلعابي .. أمسكت بأيري ورحت أدعك رأسه بكسها فصارت تتأوه وصرخت بي (( دخله شو ناطر.. امحنتني .. صار كسي نار )) _((مستعجلة ياخالتو ياشرموطة .. رح ندمك عالساعة اللي إجيتي فيها لعندي )) _ (( بسرعة ندمني لشوف شوناطر )) .. لم تكد تنهي كلمتها الأخيرة حتى ضغطت أيري ضغطة قوية دخل معها كله بكسها دفعة واحدة أحسست معها بحرارته العالية وانقباضه على أيري .. صرخت بقوة على إثر ذلك وجحظت عيونها وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي .. لم أكترث وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبه بما كانت تصرخ وتقول (( شقيتني يامجرم .. حرام عليك .. شوي شوي .. أنا خالتك مو شرموطة من شراميطك )) .. _ (( شو مفكرة لكان.. هيك النيك وأنت بدك تنتاكي .. أصلا” وحدة بجمالك وبجسمك اللي بيمحن ما لازم تنتاك غير هيك )) .. 



سكتت بعدها وبدا أن كلامي قد أقنعها و بأنها بدأت تستلذ بهذا الألم والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا” , فأخذت تتجاوب مع حركتي وأمسكت صدرها بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة .. استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها أدخل أيري وأخرجه بقوة وأحيانا” كنت أدفعه بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا” وشمالا” , فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها , لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن راقها الأمر وطاب لها فتطلب المزيد (( آآآي نيكني كمان .. أقوى .. فوتو أكتر .. شقني .. افتحلي كسي .. وسعلي ياه ))…عندها أسرعت من حركة زبي , ثم أخرجته وأمسكت به , وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم أن أصعب جزء من أيري يدخل بكسها هو رأسه نظرا” لكبر حجمه , وكانت مع كل حركة تزداد أنينا” وتأوه … سحبت أيري من كسها ووجهته باتجاه فمها , وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه وتضع بيضاتي بفمها , بينما قمت بمداعبة كسها وطيزها بيدي ..أثناء ذلك قلت لها ((وجعتك ماهيك؟)) .._ ((بس وجعتني كنت رح تموتني , حسيت كسي رح ينشق , بس كنت مبسوطة كتيير بهالنيك العنيف )) .. _(( بدنا نغير الوضعية , مامليتي منها )) .. ((أنت كيف ما نكتني بزبك مابمل , أنت بس نيكني وماعليك المهم تشبعني )) .._(( الظاهر أنك مارح تشبعي , وبصراحة كمان مابينشبع منك , يسلملي هالكس الساخن وهالطيز الكبيرة المهبرة )) .._(( عنجد خالتو طيزي كبيرة)) .. هنا صفعتها على طيزها صفعتين خفيفتين وقلت _ ((كبيرة وحلوووة , بتجنن للنيك )) غمزتها , فابتسمت وعضت على شفاهها وقد عرفت ماينتظرها لاحقا”… بعدها وقفت والتقط علبة المخدر ووضعت القليل على أيري , واستلقيت بجانبها , فعدلت وضعيتها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها , فانفتح كسها وبدا شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل تحت تأثير ضربات أيري الموجعة .. وضعت أيري على فتحة كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها جانبيا”بشكل عادي , فلم يرق لها الأمر كثيرا” , إذ كانت تنتظر نياكة عنيفة كما في السابق .. قررت أن أعوضها بشيء آخر , فمددت يدي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام حيث يدخل أيري ويخرج , ورحت ممسكا” بزنبورها وأنا أفركه بعنف , ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه .. نظرت إلي وابتسمت كناية عن الرضا , أشرت لها بشفاهي فرفعت رأسها وأدارته نحوي للوراء , وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة , وفجأة ابعدت رأسها عني وقالت كمن خطرت بباله فكرة جهنمية (( خالتو خليني أقعد عاأيرك)).._((أي اقعدي تقعدي على قبري )) .. استلقيت على ظهري , بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي خصري ووجهها مقابل لي .. انحنت وأمسكت بأيري ووضعته على كسها ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخة مدوية, تعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة , في حين أمسكت بصدرها ورحت ألاعبه , تسارعت حركتها وكانت طيزها الطرية ترتطم ببيضاتي عند نزولها فأحسست بمتعة كبيرة وشعرت أني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها , قلت (( ضهري رح يجي )) _ (( وأنا كمان طول بالك , اصبير شوي )) .. وبعد ثواني لم أستطع كبح صنبور المني فكررت(( رح يجي ضهري بكسك )) .._ (( معلش جيبو بكسي خليه يطفيني )) ..انفجر أيري داخل كسها الحار مفرغا” كامل حمولته من المني , بينما جلست هي بشكل تام على حوضي تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا” …اضجعت فوقي ورحنا نتبادل القبل , وأيري لازال داخل كسها .. وضعت رأسها على كتفي وقالت (( أنا مو مصدقة أني عم أنتاك هالنيك , ومن مين من ابن أختي هالفحل )).._(( زعلانة يعني لأنو أبن اختك عم ينيكيك ويبسطك)) .. _(( بالعكس لما بيتحقق حلمي بالنيك عاإيدو أحسن ما روح ونييك الغريب , ما أنت هيك ألتلي ؟؟)) .._((أكيد هيك لأنو مرة متلك بهالطيز المليانة وهالصدر النافر بتشوف مليون زب تحت أمرها , وكل زب أكبر من التاني )) .._((بس أنا ماعدت بدي غير أير واحد ينيكني ويكيفني , هو أيرك يا روح خالتك )) .._((وأيري جاهز عاطول ينيكك ويبسطك , أنا ماصدقت شفت متل كسك وطيزك اللي بيحلم فيهون كل أير)).. _((خالتو… شوأكتر شي عجبك فيني )).._((بصراحة .. طيزك )).._ 



((ليش طيزي لهالدرجة حلوة؟ وشو عجبك فيها)) .._(( لأنها كبيرة وبالرغم من هيك محافظة عاشكلها وتناسقها , وأكتر شي عجبني بخشها الناعم , الظاهر جوز خالتي ماعم ينيكك بطيزك ؟)) .._((هه .. هوي يشبعني نيك بكسي بعدين ينيكني بطيزي )).._((يعني ماانتكتي ولامرة بطيزك؟؟)).._((منين ياحسرة خالتك , ولا بعرف الطعمة…المهم هلأ , شورأيك بحمام سوا؟؟)) .._((ليش لأ )) ..نهضت وهي تضع يدها على كسها مغلقة فتحته لكي لايسيل المني منها واتجهت إلى الحمام , أخذت المخدر و لحقت بها لأجدها تنظف كسها تحت الدوش.. وقفت أمامها وعانقتها وتبادلنا القبل والمص وقد بدأ أيري بالأنتصاب بسرعة البرق .. توقفت قليلا” وقلت لها (( طوبزي وفرجيني أحلى شي عندك )) .. فالتفت وأدارت طيزها نحوي وانحنت وأمسكت بفلقتي طيزها وباعدتهما , ليظهر بخشها الناعم البريء الذي لم يعرف النيك يوما” , متوسطا” طيزها البيضاء الكبيرة …لم أحتمل المشهد , إذ هجمت على طيزها برأسي وأدخلت وجهي بين الفلقتين ورحت ألحس بخشها بشبق عجيب .. صارت تضحك وتكهكه كالشراميط وقالت (( عامهلك خالتو مالو هربان منك )) .._((بدي الحسو بدي آكلو أكل .. بدي افتحلك ياه .. بس هيك ماني مستحكم منيح )).._((طول بالك شوي )) .. وهنا وقفت ثم نزلت إلى الأرض متخذة وضعية السجود , ورفعت طيزها لأقصى حد وقوست ظهرها للأسفل … عندها ظهرت طيزها بأجمل مشهد واضحة بكل تفاصيلها , وبدا بخشها واضحا” ومن السهل الوصول إليه.. نظرت إلي وقالت ((شو رأيك ؟؟ )) .._((بتجنن أنا رح موت من طيزك)) .. نزلت وراءها وامسكت فلقتي طيزها وباعدتهما , ورحت أمرر لساني بنشوة عارمة على كامل أخدود طيزها , ثم ركزت على بخشها الصغير , ورحت ألحسه بنهم شديد بيما بدأت مجددا” بالأنين .. حاولت أن أدخل لساني في بخشها وأنيكها به لكن بخشها كان ضيق ولم أستطيع.. وضعت يدي على بخشها , وبدأت عملية التوسيع .. أدخلت سبابتي وشعرت ببخشها يطبق عليها بشدة , ففكرت أنه مع أصبعي حدث هذا فكيف بأيري ؟؟ .. لكني كنت مصمما” على نيكها من طيزها مهما كانت الصعوبات ولم تكن أقل مني أصرارا”.. استمريت بالتوسيع بأصبعي , وقمت بإدخال أصبع آخر , وتناولت علبة المخدر وقمت بوضعه على بخشها وأدخاله مع أصبعي لفترة , ثم سألتها (( لسه حاسة بشي ؟)) .._((يعني شوي مو كتير .. خلصني بلش نياكة , رح موت لحتى جرب أنتاك بطيزي )) .._((بس لسه ماتخدر بخشك ورح يوجعك كتير , ماشفتي شو صار بكسك ؟؟)).._((أصلا” احلى شي بنياكة كسي أنك وجعتني , دخلو وبردلي طيزي متل ما ولعتها )).. أمسكت بأيري وقتها ووضعت عليه فازلين من العلبة التي أحتفظ بها في الحمام , ووضعته رأسه على بخش طيزها ودفعته ببطء شديد , أخذت تأن من الالم وتصيح مع كل جزء بسيط يدخل طيزها .. أحسست بمقاومة كبيرة من بخشها الضيق , فزدت الضغط وعلا صوتها فقلت عندها (( حاولي إنتي ترجعي شوي شوي لحتى يفوت هيك أسهل إلك))..وبالفعل أخذت تدفع بطيزها للوراء قليلا” قليلا” حتى دخل رأس أيري وهو الجزء الأصعب …عندها توليت المهمة ورحت أضغط بقوة أكبر دون رحمة أو أكتراث بصراخها وآلامها فلم أعد أطيق صبرا”..أمسكت بيديها ووضعتهما خلف ظهرها وثبتهما بقوة , ودفعت أيري دفعة قوية ليستقر بكامله داخل طيزها ولتصرخ ألما” ونشوة قائلة((افتحتلي طيزي … شقيتني ..حاسة زبك رح يطلع من تمي ..كفي خالتو لا توقف )) ..عندها وبعد ماسمعت بدأت بنيكها ببطء وقلت ((دخيل طيزك شو سخنة .. بخشك ضابب عاأيري حاسس كأنو رح يقطعو))… زدت من سرعة النيك وزادت هي هياجها وانفعالها .. تركت يديها ورحت أصفعها على طيزها وأنا أنيكها حتى احمرت ..أخرجت أيري من طيزها بهدوء , لأجد بخشها محمرا” بشدة ومتسعا” , هجمت مسرعا” بلساني وأدخلته في بخشها وقمت بتحريكه داخله وصرت أدخله وأخرجه كما لو أني أنيك طيز خالتي بلساني …عندما انتهيت من اللحس , عدت مجددا” لأدخل أيري بطيزها وأنيكها بعنف وأصفعها على طيزها بينما تقول لي (( نيكني بطيزي .. شقني .. افتحني ..خلي أيرك يوصل لمعدتي )) ..استمريت بالنيك , تارة في طيزها وأخرى بكسها , حتى صرت أدخل ايري بطيزها وأسحبه لأضعه في كسها وهكذا بالتناوب.. ثم توقفت وقلت (( بدي نيكك وأنتي واقفة)) ..فوقفت وسندت يديها على الحائط وحنت ظهرها للأسفل وباعدت رجليها … وضعت أيري بطيزها وأمسكتها من شعرها ورحت أنيكها بقوة وسرعة حتى أحسست بأن أيري سيقذف فصرخت (( رح يجي ضهري وين بجيبو)) صرخت وقالت (( جيبو بتمي خليني دوق حليباتك)) ..سحبت أيري من طيزها بسرعة بينما استدارت جاثية أمامي ورفعت رأسها وفتحت فمها قليلا” .. وضعت أيري أمام فمها وبدأ يقذف بغزارةعلى وجهها وداخل فمها ..أمسكت بأيري وأدخلته بفمها ليكمل قذفه داخله وشفاهها مطبقة عليه تماما”..انتهيت من القذف فابتلعت ما بفمها وراحت تمص أيري وتلعق ماتبقى عليه ….. 

ارتميت على الأرض وجلست بقربي فقلت (( كيف شفتي نياكة الطيز ؟؟)) .._((بتجنن تأبر ألبي .. مع أني حاسة أنو طيزي مفتوحة و واسعة كتير)) .._ 

(( أكيد هيك رح تحسي لأني فتحتها وسعتها بأيري)) .._ 

((يعني ما عذبتك لأنها ضيقة ؟؟)) …_ 

((بالعكس أحلى شي فيها أنها ضيقة وبالرغم من هيك بلعت زبي بعدين بلع , وأنتي ماتعذبتي؟؟)).._ 

((أكتر شي عذبني راس أيرك هالكبير ريتو مايفارقني , 

بس بعد اللي دخل صارت النيكة أسهل وأطيب 

وصرت أتمنى ماتشيلو من طيزي )).._ 

(( شو رأيك بحليباتي .. طيبين عجبوكي؟؟)).._ 

((ياي بيجننو نزلو بتمي سخنين كتير وكانت كمية كبيرة ملئت تمي)) 

نهضنا بعدها و نظفنا بعضنا تحت الدوش وخرجنا إلى الصالون …………. 

أكملنا بقية السهرة التي امتدت حتى الفجر على هذا المنوال , 

مص 

ولحس 

ونيك بكل الأوضاع .. 

واستمرينا هكذا طيلة مدة بقائها عندي , 

حتى أنهت عملها وحان وقت الرحيل … 

كنا حزينين جدا” ولكني وعدتها أن أزورها قريبا” … 



وبالفعل زرتها بعد مدة وقضيت معها ثلاثة أيام أخذت خلالها خالتي إجازة من العمل لتتفرغ لي ... 

وليتسنى لنا النيك معي أثناء تواجد زوجها بالعمل , حتى الليل... 

لم يخلو من النيك أحيانا” حيث كنا نسهر وينام زوجها باكرا” بسبب عمله في اليوم التالي …. 

لم تكن خالتي هذه سوى بداية لقصة طويلة لهذا النوع من الجنس واللذة والشهوة مع نيك المحارم , 

فقد وجدت الأمر في غاية المتعة وتابعت في الأمر لأستدرج من أشتهي من محارمي من الجميلات والمثيرات , 

ولأحظى بنيك ميسر لا توازي متعته متعة أي نيك آخر.

متصلة على قناة فضائية تحكي مشكلتها في جنس المحارم

متصلة على قناة فضائية تحكي مشكلتها في جنس المحارم

متصلة على قناة فضائية تحكي مشكلتها في جنس المحارم

متصلة على قناة l b c الفضائية اللبنانية

...
المتصلة : الو
المذيع : أيوه من معايه
المتصلة : تحفظ تام عن الاسم
المتصلة : ممكن أقول مشكلتي .
المذيع : تفضلي أكيد إذا بتريدي
المتصلة :كنت في وقت من الأوقات وفي فتره المراهقة وفي ضل التجاهل والإهمال التام من قبل الأهل ( أبي وأمي )
وفي لحظه ضعف مارست الجنس مع أخي الذي يكبرني بعامين.
المذيع : كيف حدث هذا ؟
المتصلة :في ليلة صيف حارة كنت نائمة بحجرتي و مرتدية قميص نوم قصير و متحررة من ملابسي الداخلية ودخل أخي حجرتي وكأنه كان يراقبني حتى إستغرقت في النوم تماما ودخل وهي يرتدي بوكسر بدون فانلة ونام بجانبي وخلع عنه بوكسره ثم إقترب مني وأدخل يده من تحت قميصي ومسك صدري وأخذ يلعب في حلاماته فأحسست به ومن شدة خوفي منه عملت نفسي نائمة وأخذت أصدر صوت شخير ولكنه لم يتركني وإقترب مني وقلبني ناحيته ثم وضع فمه بفمي وأخذ يقبلني بالراحة خالص و يدخل لسانه في فمي وأنا خائفة منه ويده تلعب بحلماتي حتى إنتصبت وأنا عاملة نفسي نائمة ثم نزل بأصابعه لبظري يداعبه ثم قام ونيمني على ظهري وفتح ما بين ساقاي ونزل على بظري يشفط فيه ويلحس حتى إقشعر جسدي فخاف وبعد عني فترة وجيزة ثم عاد يتلمس فرجي فوجدته مبتلا من إفرازاتي فإطمئن لتفاعلي معه ومسك بقضيبه وأخذ يفرش به على بظري وشفراته وأدخل رأسه بين شفراتي فإهتززت من النشوة فخاف وتركني مرة أخرى
ثم عاد وأنا متشوقة لقضيبه يدخل في ووضع وسادة تحت مؤخرتي ودخل بين ساقاي و أخذ يحرك ويفرش بقضيبه المنتصب على فرجي فلففت ساقاي على ظهره
حتى أدخله بكامله وفض بكارتي وأنا في عالم آخر ثم أخذ يدخل قضيبه ويخرجه حتي فاض منيه بفرجي ثم فك ساقاي عن ظهره و إرتدي بوكسره وتركني ومسحت عني دم بكارتي ونمت للصباح منتشية بما فعله بي أخي..
المذيع : هل تكرر هذا الأمر؟
المتصلة : نعم تكرر هذا الأمر عدة مرات..
المذيع : هل واجهت أخاك بما كان يحدث ؟
المتصلة : لم نفتح الأمر ولكنه كان يدخل علي حجرتي ليلا وأعمل نفسي نائمة ويمارس معي الجنس ويقذف منيه بداخلي..
كم مرة مارس معك الجنس ؟
المتصلة : لا أتذكر ولكنه كان يمارس معي الجنس يوميا لأكثر من سنة أو سنتين وكنت أستمتع لذلك..
المذيع : ألم يلاحظ أحد بالمنزل عليكما شيء ؟
المتصلة : في يوم من الأيام اكتشف ذلك أبي وأنا أمارس الجنس مع أخي وقد سلبت عذريتي فثار الأب وكاد أن يقتل أخي من الضرب ..وأخذ يقذف بأي شيء على أخي..فلاذ بالفرار..وقد قبعت بغرفتي..وبعد عدت دقائق وفي لحظه ضياع ذهني من أبي..دخل على الغرفة..وكدت أموت من الخوف..ولكن حصل مالا يتوقع
فاخذ يهدئ من روعي ويطبطب علي..وقال لي لا أريدك أن تكرري هذي الفعلة مره أخرى..فأجبته وقلت لن أكررها بعد ذلك..وخرج وذهب لأخي وحذره وهدده..ثم رجع علي أبي..ولكن سرعان ما وجدت أبي يلاطفني ويداعبني ويقبل رقبتي..فبهرت وذهلت ولم استطع أن افعل شي..و نزع عني قميصي حتى أصبحت عارية .. ومارس الجنس معي في لحظات كدت أموت من البكاء خوفا ونشوة ..فقضيبه أكبر وفنونه أعلى وإشتري حقن منع الحمل كل 6شهور حقنة ولم أحمل..وإبتعد عني أخي ..وفي عدم وجود والدي يمارس الجنس معي ..و استمرت هذه الحال حتى تخرجت من الثانوية و توظفت في شركة من شركات صيانة الكمبيوتر..وتعرفت على شاب لطيف طيب القلب فأراد أن يتزوجني ..
المذيع : هل وافق عليه والدك ؟
المتصلة : تم الموافقة عليه من قبل أبي وأمي.
المذيع لم تذكري والدتك من قبل ؟
المتصلة : هي تعمل بالتمريض بإحدى الدول الخليجية ..ولا تأتي إلا كل سنة لمدة أسبوع و ترحل..
المذيع : وماذا عن بكارتك؟
المتصلة : سرعان ما ذهبت إلى الدكتور كي اعمل عمليه (ترقيع البكارة)..ونجحت العملية وتزوجت الشاب ولم يكتشف الأمر..وصرت أحبه بجنون..لا يغيب عني و إلا و أنا أصاب بجنون..ولكن..أمارس الجنس مع زوجي..وعندما يخرج للعمل..يأتي أخي ويهددني فأخاف وأمارس الجنس معه حتى لا يفضحني مع زوجي..ويخرج أخي فيأتي أبي ويمارس معي..
المذيع : والمشكلة ؟
المتصلة : أنا الآن احمل جنين بين أحشائي ..ولكني لا اعلم من هو أبوه ؟فماذا افعل...........

الخميس، 12 مايو 2016

طلاق الامهات وهيجان الابناء


طلاق الامهات وهيجان الابناء
اعيش انا وامى وحدنا بعد طلاقها ,, وللعلم فان امى تبلغ من العمر الخمسين عاما وهى محافظه على نفسها كثيرا
بدينة قليلا ,,جسمها حلو جدا .. مؤخرتها تعتبر حديث المدينة كل هذا جميل وابدأ معكم القصه الحقيقيه
انا جبر ابلغ من العمر 23 عاما كان ابن خالتى مسعود يتردد كثيرا علينا بحكم انه يزور خالته التى هى امى
وكان يكبرنى باكثر من 9 سنوات وهو شاب قوى البنيان ووسيم فى احد ايام الصيف قلت لامى اننى سوف اروح لاصحابى العب عندكم بلى ستيشن وافقت ماما وقالت لى على راحتك خالص المهم ذهبت الى اصحابى وجدتهم ملو ا من اللعب ,, واقترحوا على ان نذهب الى بيتنا ونصعد فى سطح البيت لنشاهد الجيران من فوق.. رجعت الى بيتنا
المكون من ثلاث طوابق وهو ملكنا بالكامل ولا يسكن معنا اى احد ومعى اصحابى ..ميدو .. وسعيد .. ولم اكن اريد ان اقلق ماما ..لذلك صعدنا مباشره الى سطح البيت دون ان نخبرها .. جلسنا فى الهواء كثيرا .. ووقف
سعيد يشاهد الماره فى الشارع .. قال سعيد ..على فكره ابن خالتك مسعود فى الطريق لم ابالى به الا اننى سمعت ابن خالتى ينادى على من الشارع .. لم ارد عليه .. الا اننى سمعت والدتى ترد عليه من الشرفه وتقول له اطلع تعالى واقفل الباب خلفك ..استغربت !! المهم لم اعبأ به ... بعد قليل طلب من سعيد صديقى ان يقضى حاجته
فقلت له تعالى انزل معك الى الحمام كانت الشقه فى الدور الثالث مغلقه بالمفتاح ..فنزلت الى شقتنا فى الدور
الثانى كان باب الشقه مواربا قلت لصديقى انتظر حتى افسح لك الطريق دخلت وانا متوقع ان اجد مسعود ابن خالتى يجلس فى الصاله مع ماماالا اننى لم اجده دخلت البلكونه لم اجده ولم اجد ماماافتكرت انهم فى الشقه اللى فى الدور الاول وخرجت وقلت لصديقى سعيد تفضل.. واوصلته الى حمام الضيوف جوار الباب مباشره ووقفت انتظره ... اثناء ذلك لمحت ملابس ملقيه على كنبه الصاله ....يااه ..انها ملابس ابن خالتى مسعودبنطلونه وقميصه وحذائه على الارض ... فى البدايه حسبته يأخذ حمام فى الحمام الكبير جلست انتظر صديقى بعد قليل خرج صديقى وصعدنا الى السطح مره اخرى... بعد قليل نزلت لعمل شاى لى ولاصدقائى دخلت الشقه وبحثت عن امى لم اجدها .. نزلت الى شقه الدور الاول وجدتها
تابع ايضا: مص اللسان بطريقة مثيره..!!
مغلقه وليس بها احدصعدت مسرعا واخذت ابحث عن امى فى كل الغرف سمعت صوت غريب فى حجره امى ..كان صوت مسعود وصوت امى وهم يمارسون الجنس تسمرت قدماى ولم استطيع الوقوف كان الباب مفتوح قليلا نظرت الى الحجره لاجد مسعود نائما على السرير وماما فوقه تتراقص وتتمايل وتقول له جامد يا سوسو ...اةةةةقطعنى .كاد يغمى عليا
تراجعت فورا وصعدت الى السطح فى حاله رعب او صدم انزلت اصحابى ثم صعدت الى الشقه وجلست فى الصاله انتظر
بعد نصف ساعه خرج مسعود عاريا لمحنى جالس فى الصاله ..رجع الى حجره امى سريعاومرت دقائق ..خرجت ماما وهى ترتدى ملابسها وتبتسم لى وتقول متى حضرت؟ثم طلبت منى ان احضر بعد لوازم البيت من البقالهانها لا تدرى انى رايت وسمعت كل شئ...وكانت لا تدرى انى اعلم ان مسعود معهاالمهم لم اجرأ على ان اقول لها اى شئ من هذاوخرجت من البيت لاحضار الاشياء ...وانا اعلم انها حجه لاخراج ابن اختها من حجرتهاغبت بالخارج ورجعت البيت وجدت ماما تنتظرنى ...وطبعا قد خرج مسعودومرت الايام وانا اتعذب لما رايته ...وكنت لا انام من هذا العذاب معقوله تفعل ماما هذا
انها كبيره فى السن انها فى الخمسين من عمرهاومع من...ابن اختها...يااااهوفى احد الايام كنت فى الشقه الاخيره جالس افكر ...حتى رن جرس الهاتف رفعت السماعه سريعا بعد ما رفعت ماما السماعه الاخرى عندها ...وضعت يدى على السماعه.. كان مسعود يتحدث الى ماما ويسألها عنى وهل دريت؟ وطبعا ماما طمأنته كثيراابلغها انها وحشته وانه صدرها وكسها وحشه ردت على ماما انها فى حاجه الى زبره جدا وانها ممحونه خالص قال لها سانتظر منك تليفون لكى تحددى وقت ما يكون جبر بالخارجقالت له لا تحمل هما سارسله غدا الى عمه باى حجه..وانت عليك انتظار تليفون وتحدثا بعد ذلك فى امور كلها سكسيه كل هذا وانا اصبحت فى قمه الحيرهماذا افعل؟؟اخذت افكر فى كلام ماما الحلو لابن اختها وتأثرت جدا حتى اهتجت جدالدرجه انى كنت سانزل اليها واغتصبهاالا اننى تمهلت من يومها وماما فى مخيلتى ..اتخيلها وهى عاريه فوق مسعود ابن اختها نزلت اليها وجست اشاهد التلفازبعد قليل اتت الى وقالت لى ان هناك بعد الاشياء تريد ان ترسلها الى بيت عمىقلت لها اوكىقالت تقوم غدا باكر وتذهب اليه لكى تصل قبل الليل الى عمك للعلم عمى يسكن فى مدينه بعيده عن مدينتنا بحوالى 300 كيلووفى صباح اليوم التالى قمت وجهزت نفسى لكى انزل امام امى
نزلت وكنت اعلم انها ستتصل بان اختها لكى يحضر بعد ما تطمئن انى سافرت وفعلا نزلت امامها وبعد دقائق رجعت مره اخرى لانى اعلم ان مسعود فى الطريق الى ماماكانت ماما قد نزلت بعد خروجى وفتحت باب البيت كى يكون جاهزا عندما يحضر ابن اختهاالمهم وقفت على باب البيت حتى وصل مسعود وقابلته وقلت له ان ماما خرجت لزياره جدىاستغرب واندهش مسعود وقال لى انه سيذهب الى جدى هو ايضاونجحت الخطه الاول ....صعدت الى الشقه وانا خائفا مما سيحدث قلبى كان يدق بسرعه جدا باب الشقه كان مفتوحا دخلت وقفلت باب الشقه خلفى احست ماما بى...كانت تظننى مسعود ابن اختهانادت من حجرتها : ايه يا سوسو اتاخرت ليهتعالى يا حبي شوف كسكوسى عايز ك اقلع هدومك عندك وتعالى خش عليا بزبرك عايزاه واقفت طبعا لم اردقالت ايه يا سوسو اتخرصت ليه يالا تعالى لملمت شجاعتى ودخلت حجرتها .. كانت مستلقيه على بطنها فى وضع اثارنى جدا جدا جداطيزها مرتفعه جدا ولحم بطنها بارز من تحتهاوقفت اشاهدها فى تلذذوفجأه قالت ايه سوسو واقف عندك ليه ثم نظرت الى فجأه قامت بسرعه وضعت يديها على صدرها وكسها بحثت عن اى شئ يسترهاتركتها وخرجت الى حجرتى تصنعت البكاء والانهيارلحظات وجائت خلفى مسرعه..... لماذا لم تسافر؟ ...

تابع ايضا: مص اللسان بطريقة مثيره..!!
قلت لها علشان انا عرفت وشاهدتك انت ومسعود الاسبوع الماضىوقفت ماما صامته للحظات قلت لها لا تتحيرى ساترك لك البيت لكى يخلو لك الجو مع حبيب القلب ساذهب الى جدى واقيم معه ثم قلت لها اطلعى بره بره ما زالت ماما صامته مصدومه لا تتحرك وفجاءه وقعت على الارض مغشيا عليهااسرعت اليها محاولا افاقتها ...اخذتها فى حضنى وقلت لها ماما ماما قومىاسرعت واحضرت كولونيا وقمت بافاقتهاواخذتها فى حضنى وهى تفيق وانا اقول لها لماذا فعلتى هذا يا ماما
كانت ماما تفتح عينيها الملئتين بالدموع ترانى ثم تغلقهم مره اخرى والدموع تنهمر منها فى بكاء مكتوم
قلت لها قومى يا ماما قومى علشان خاطرىقمت وحاولت ان اوقفها الا انها لم تكن خفيفه الوزن حملتها بقوه وهى شبه منهاره اجلستها على سريرى وجلست جوارهااخذت راسها ووضعته على رجلى وانا العب فى شعرها واقول لها خلاص يا ماما فوقىكانت ساعتها فى حاله لا يرثى لهاقلت فى نفسى ان هذا انسب وقت لى لكى احاول معهاقلت لها ماما خلاص بقى انا عارف انك وحيده وانك امرأه لك احتياجاتك خلاص يا ماما انا عارف كل شئ .. انا لن اتركك تحتاجين اى شئ بعد اليوم كانت ماما فى كامل مكياجها وتزينها والدموع تنهمر من عيونها تأخذ معها مكياج عينها الاسودمسحته بيدى وقبلتها على خدها وقلت لها مبتسما هو مسعود عند ايش اكثر منىردى علياثم نمت جوارها على السرير واخذتها فى حضنى وقتا طويلابعد اكثر من ساعه وجدت ماما تتحرك وتهم للنهوض قلت لها اين تذهبين
لم ترد عليالحقتها وامسكتها من الخلف وقلت لها ماما علشان خاطرى ردى عليانظرت الى وقالت ارد عليك اقول ايه
قلت لها قولى اى شئ قالت كله من ابوك حضنتها وقلت لها ماما ممكن تضمينى فى صدرك ضمتنى وقالت معلش يا جبر سامحنىانا مقدرش اتحمل الـ...قلت لها اكملىقالت لم تفهمنىقلت لها ماما انا حسيت بك من يوم ما شاهدتك مع مسعودومن يومها وانا اتمنى ان اكون مكان مسعودنظرت الى مندهشه وقالت...انت بتقول ايه؟
قلت لها انا نفسى اكون مكان مسعودقالت لى بجدقلت لها بجد ماما انا بحبك اوى اوىثم حضنتها بقوه وسحبتها الى السرير وهى تقول مينفعش يا جبر اللى بتعمله ده لم ارد عليها واستمريت فى سحبها حتى وصلت الى السرير
دفعتها بكل قوه حتى ارتمت على السريرثم ركبت فوقها اقبلها واقبل رقبتها وخدها وهى تحاول ان تتمنع عنى
امسكت صدرها بكل قوه وعنف نهرتنى وقالت اللى بتعمله ده ما يصح قلت لها وما هو الصح قالت يا بنى انت ابنى وما يصح اللى بتعمله ده قلت وهل يصح لابن اختك سكتت قليلا وقالت انا مش عارفه اقول لك ايش لكن يا ابنى امسك نفسك عنى انا امك قلت لها انسى موضوع انك امى انا انظر اليك الان وكانك صديقتىثم امسكت يدها ووجهتها الى زبرى الهائج وقلت لها انظرى انا فى قمه الهياج نظرت الى نظره المستسلمه وقالت طيب اجلس وانا هريحك جلست اخذت تدلك لى زبرى من فوق البنطلون قلت لها حرام عليك انت تزيدينى تعباقاالت يوووووه اعمل لك ايه بس علشان تستريح قلت لها ان تعلمى كل شئ
قالت مينفعش انت ابنى حرام عليك هنا اخرجت قضيبى من محبسه واخرجته لها وقلت انظرى اليه لكى تعرفى ماذا
فعلتى به نظرت ايه باندهاش قلت لها امسكيهامسكته دلكيه دلكته عايز اشوف بزازك نظرت الى لم انتظر ردها دفعتها على السرير وهجمت عليها ومزقت جلبابها وامسكت ببزازها اقبلهم وامصهم وادخلت يدى داخل الجلباب الممزق حتى وصلت الى كسها همست لى : جبر بالراحه على ماماماما رقيقه سمعت منها ذل كهدأت قالت قوم اخلع هدومك قلت لها اخلعيها لىقامت وقلعتنى هدومىقلت لها تعرفى تمصىلم تج بقلت لها بتعرفى؟قالت بالراحه يا جبر عليا انا لسه مكسوفه منك
قلت لها مكسوفه منى...لالالالا قمت وامسكت زبرى ووجهته الى فمها قلت لها خذيه خذيه بين شفايفك علشان خاطرى
فتحت شفايفها واخذته ثم انهمكت وامسكته بيدها واخذت تمصه باتقانثم قامت وخلعت ما تبقى من جلبابها الممزق لم احتمل شكل صدرها وهى تخلع ملابسهاهجمت عليهافتحت لى ارجلهاوجهت زبرى الى كسهاانزلق داخله وانا اقول لها
انا حبيبك وعشقيك وكان هذا اول مره ادخل قضيبى فى اى كس لم اطل فى دخول وخروج زبرى فى كسها
حتى قذفت دون ان اشعر داخل كسها كان الحليب كثيرا جدا جدا لم اتوقع هذا فانا لم امارس العاده السريه كثيرا ... فانا احتلم كثيراقالت ماما بدرى انك تكب قلت لها هذه المره بس فى المره القادمه ساريك اصول النيك المهم تعالى هاتى شفايفك على شفايفى نفسى اقبلك وكانت هذه اول مره اقبلها بنهم ولذه وشوق قام زبرى مره اخرى اخذت اعتصر شفتاها بشفتاى .. راحت ماما فى عالم تانى من اللذه والمتعه واستجابت معى اكثر واكثر ... احسست بلسانها يحاول ان يدخل الى فمى .. التقفته .. اخذته بين شفايفى امصه واعصره والاعبه بلسانى مدت يديها حول ظهرى ثم ضمت ارجلها حول مؤخرتى .. ثم قالت لى بصوت حنين وهامس .. انت تجنن يا جبر .. تجنن .. ارتفعت ثقتى بنفسى اكثر ... قمت من عليها ... تمسكت بى .. لا يا جبر لا تقوم الان خليك نايم عليا حبيبى ..دفينى بجسمك الحار..
قمت ثم نمت على ظهرى وامسكت قضيبى المتصلب وقلت لها يالا قومى اركبى علشان امرجحك
نظرت لى وابتسمت وهمت بالقيام .. واثناء قيامها امسكت بزبرى ودلكته صعودا ونزولا ثم نظرت لى وقالت .. انا فى حلم ولا علم... نظرت اليها ضاحكا
الان ارتكزت على زبرى وامسكته بيدها وادخلته فى كسها ثم نزلت بهدوء جميل عليه حتى استقر بالكامل داخل كسها الحار الملئ بالحليب ثم انحنت براسها الى راسى و بزازها يتراقصان وهم فى الطريق الى فمى
امسكت بحلمه بزها بين اصابعى وقلت لها انتى فى علم يا حبيبيه زبرى
نظرت الى بشهوه ثم ارتمت بصدرها حول صدرى وهى ترتفع بمؤخرتها وتنزل على زبرى بهدوء لذيذ ... تطلع وتنزل وهى تحضننى وتلعق صدرى بلسانها....يالها من لبؤه كبيره
ثم عدلت من وضعها وقامت تتراقص بصدرها وهى ترفع يديها على شعرها تداعب شعرها ومنظر ابطها الجميل يستهوينى
وبعد وقت جميل من ركوبها لزبرى توقفت قليلا ثم قالت وهى تنهج ...اةةةة انا تعبت
وسع لى خلينا انام جنبك شويه
ضحكت لها وهى تنزل من على وقلت لها ارايت من يتعب منا بدرى
ضحكت ماما بصوت عالى جدا وقالت ورينى يا خويا شاطرتك
ثم نزلت من السرير ووقفت واخذت وضعيه الفرنساوىوباعدت بين ارجلها وقالت بصوت ممحون جدا دخله دخله يا جبر بسرعه
قمت ووقفت خلفها وامسكت بزبرى ثم دفعته داخل كسها الرطب واخذت انيكها بقوه وهى تصيح لى...جامد ..جامد جامد قوه اةةةةةة زبرك حلو قوى ... لم اشعر باى انتفاضه منها فى الوقت الماضى
الا انها انفضفت بشده عجيبه وبقوه كبيره الان وانا ادفع بزبرى داخل كسها
ثم ارتمت منى على السرير ونامت على ظهرها وامسكت بصدرها وقالت تعالى حطه هنا
اسرعت ووضعت قضيبى بين صدرها الكبير واخذت ادفعه وعيده بين صدرها حتى قذفت حليبى على صدرها وبطنها ووجها مسحت الحليب من على وجهها لكنها لم تلعقه كما توقعت اخذت جلبابها الممزق بجوارها ومسحت الحليب على جسمها فى هذه اللحظه رن الهاتف قلت لها يووووه هو ده وقته قالت قوم رد وشوف مين
نظرت الى اظهار الرقم وجدته رقم خالتى سعاد توقعت ان يكون ابن خالتى مسعود
قالت ماما رقم من؟ قلت لها رقم خالتى
قالت طيب افتح السماعه
فتحت الخط وشغلت السماعه الكبيره
ثم ارتميت جوار ماما على السرير لاستمع للمكالمه
كانت خالتى سعاد على الخط
وكان الحوار المفاجأه :
ماما : الو
خالتى : ايوه يا اختى ازيك
ماما : كويسه اخبارك ايه
خالتى : كويسه بس مسعود زعلان منك
ماما تنظر لى وتشير لى الا اتكلم او اصدر اى صوت ثم قالت لخالتى : معلش الواد جبر لم يسافر
خالتى : احسن انا كنت تعبانه قوى وكسى هاج عليا خالص ومسعود قام بالواجب..معلش بقى اخدته منك النهارده
نظرت الى ماما مندهشا ...ثم اشارت لى بيديها ان اهدأ شويه
ماما : حلال عليك النهارده يا لبوه
خالتى : الواد مسعود بيقول ان جبر قابله على باب البيت وقال له انك رحت عند ابوك
ماما : انا فعلا كنت رايحه بس رجعت من السكه
خالتى : هو الواد جبر لسه عندك
ماما : ايوه يا اختى قاعد مش نازل
خالتى : يا عينى ...طيب لو انت هايجه اوى تعالى عندى والواد مسعود هيروقك يا لبوه
ماما : هشوف ..بقولك ما تيجى انت .. انا منتظراك ..تعالى نقعد شويه وبعدين نبقى ننزل انا وانتى
خالتى : طيب انا هقوم استحمى وهلبس وهجيلك .....خلاص
ماما : خلاص بس متتأخريش عليا ... سلام
ثم وضعت السماعه ونظرت الى .. وجدتنى مندهشا جدا جدا
طبعا كنت فى قمه الاندهاش ...قلت لها هو مسعود بيعمل مع خالتى..............؟
قالت يوووه من زمان ..... يالا نقوم نستحمى قبل ما خالتك تيجى
قمنا واستحمينا وزدات جرأتى على ماما وقلت لها ده انتو عائله لبوة صحيح
نظرت لى وقالت لم نفسك يا بابا احنا ما لا نتناك بره ... احنا محترمين اووووى وزيتنا فى دقيقنا ... يالا نستحما يالا
دخلنا الحمام ولعبنا سويا مع بعض ... واهتجت عليها واخذت صدرها بين يدى اعضعض فيهم بسنانى ولسانى وانتصب قضيبى .. امسكته بيدها وقالت لى (( مفاجأه اخرى )) : عايز تنيك خالتك سعاد
قلت لها : يا سلام ...ممكن
قالت عايز ولا لأ ؟
قلت ماشى
قالت ياواد يا هايج انت نفسك تنيكها .. صح؟
قلت اة بس ازاى
قالت ازاى !!! زى ما هى قدمت لى ابنها هديه .. اقدمك لها هديه ... بس عايزاك تظبطها وتريحها على الاخر وخليك هادى ورزين معاها علشان تريحها على الاخر
انتصب زبرى على الاخر من كلامها التصقت فيها من الخلف
قالت لى ياواد اتقل شويه ومتتعبش نفسك تانى .. ووفر مجهودك ده لخالتك
للعلم كانت خالتى اصغر من ماما بسبع سنوات وهى جميله جدا عن ماما وسيقانها روعه ولها ارداف متكورتان ومرفوعتان وصدرها كالمانجو الكبيره وبطنها ممتلئه قليلا ورقبتها مليئه وجميله وترتدى مصاغا ذهبيا كثيرا وتتميز بخفه الدم وزوجها مسافر باستمرار
معذره اطلت فى وصفها لكنها الحقيقه التى يجب ذكرها
خرجنا من الحمام وذهبت ماما الى حجرتها وانا ذهبت الى حجرتى
بعد قليل عادت ماما بقميص قصير وفردت شعرها على كتفيها بعد ما اتزينت بمكياج كامل وجميل وكانها عروسه... قالت لى عايزاك تفضل فى حجرتك ولا تاتى الا بعد ما اناديك
نظرت اليها وهى بزينتها وقلت لها ماما انت حلوه خالص
قالت بدلال وهى تلف جسمها امامى ... عارفه انى حلوه يا جوجو
جوجو عايزاك تضبطها على الاخر انت فاهم؟
قلت لها طيب ازاى ابدأ
قالت ملكش دعوه انت انا افتح لك الطريق .. بس خليك فى حجرتك لغايه مااناديك .. والبس بنطلون البيجامه فقط دون كلوت ولا ترتدى الستره خليك عريان من فوق.. خالتك تموت فى شعر صدر الرجال ..وانت شعر صدرك يهبل
..جوجو خالتك بتحب النيك اكثر من عينها .. ابقى نكها فى كل حته فى جسمها
قلت لها انكها فى كل جسمها ازاى
قالت ياواد يا حمار ابقى نيكها فى كسها وفى طيزها
قلت لها مندهشا .. طيزها!!!
قالت ايه مش هتعرف؟
قلت لها اجرب
قالت لالالا لا تجرب معاها ..ابقى نيكها فى كسها وخلاص وانا هبقى ادربك على نياكه الطيز
قلت لها هى صعبه
قالت لا ابدا ده حلوه اوى بس انا خايف تحط زبرك فى طيزها تتنيل وتجيب على طول
قلت لها اشمعنى
قالت اصل الطيزه بتبقى سخنه ومولعه خالص ... بس بقى يا واد انت هايجتنى انا
انتصب زبرى جامد جدا
قالت لى بقولك هدى نفسك يا واد
واخذنا نشرح ونتكلم ونتدلل ونمايع وانا فى قمه ثورتى وهياجى
وفرحتى اللذيذه لاننى نكت ماما وسانيك خالتى بعد قليل
بعد لحظات رن جرس باب المنزل
نظرت من البلكونه وجدتها خالتى
ماما قالت لى خش حجرتك وانا هنزل افتح لها الباب
نزلت ماما ودخلت انا حجرتى منتظرا ما الذى سيحدث
سمعتهم وقد دخلوا الشقه
خالتى تسال ماما : هو الواد جبر فين
ماما : جوه فى حجرته المجرم
خالتى : مجرم ؟ ليه
ماما الواد باين عليه زبره كبر ولقيته بيتفق مع شرموطه فى التليفون
خالتى : معقوله جبر بيعمل كده
ماما : اه يا ختى الواد باين عليه كبر وحس بزبره
خالتى : هو الواد زبره خلاص قام
ماما : ياااااه ده قام وقام ...انا دخلت عليه امبارح لقيته ماسك زبره وهو هايج على الاخر ... اتخضيت ياختى لما شوفته ... وخفت اهيج على الواد
خالتى : يا لهوى هو حلو كده
ماما : اوى اوى لدرجه انى كنت اخش عليه واخليه ينكنى ... بس خفت ياختى ... مش عارفه الواد خلاص دخل دماغى ... ولازم اخليه يركبنى
خالتى : هو فين دلوقتى
ماما : قاعد فى حجرته
خالتى : وهو لسه هايج
ماما : على الاخر
خالتى : اخش عليه اتعولق عليه شويه
ماما : وبعدين
خالتى : احاول اهيجه شويه عليا ... واشوف ميته ايه
ماما : مش عارفه الواد ممكن يقول ايه ولا يكون رد فعله ايه
خالتى : يا شرموطه الواد عنده حق يهيج ... انت لابسه قميص قصير وطيزك باينه وبزازك طالعه لبره ومش عايزاه يهيج على النسوان
ماما : هو يقدر يبص فى جسمى
خالتى : بس بس بلا نيله العيال هايجه خلقه ياختى ... خلينى ادخل على الواد اشوفه ده وحشنى خالص
ماما : طيب الاول خشى غيرى هدومك والبسى حاجه حلوه علشان الواد يهيج
خالتى : من غير ما تقولى انا لابسه وجاهزه تحت هدومى
وقامت خالتى بنزع ملابسها لتبقى على قميص نوم مثير ومصاغها الذهبى يزيدها حلاوه على صدرها
واحست انها فى الطريق الى حجرتى
طرقت الباب طرقه واحده وفتحت الباب ودخلت ....وكأنها تفاجأت بى
خالتى : يوووه انت هنا يا جبر وانا بسأل عليك
نظرت اليها وانا منبهرا من جمالها وجسمها وسيقانها واطلت النظر الى صدرها الكبير الجميل
وقلت وانا متعلثم....اززززيك يا خالتو...
قالت خالتى : ازياك يا خالتو!!! قوم ياواد خض خالتك فى حضنك وبوسها يا واد يا مجرم .. هى خالتك بايته فى حضنك يا مجرم
قمت وانا اتقدم اليها بصعوبه ... لانى حقيقا انبهرت بجمالها
تقدمت هى الى اكثر وقالت يا واد تعالى فى حضنى
ارتميت فى حضنها الكبير الواسع قبلتها وقبلتنى بقوه قرب فمى ... ثم قالت لى : ايه واد انت مكسوف منى ولا ايه
قلت ابدا يا خالتو ابدا
قالت امال مش عايز تحضنى اوى ليه
هنا حضنتها بقوه ووضعت خدى على كتفها وارتطم زبرى فى بطنها بقوه
وهى تقول لى وحشتنى يا واد
ده انت كبرت اهو وبقيت راجل ... ايه ده يا واد اللى بيخبط فى بطنى ده... يالهوى ... انت هجت عليا يا واد ...
ثم راحت تعدل من وضعيه صدرها ووعدلتهم كى يكونوا بارزين اكثر الى الخارج
ايه واد يا جبر الحلاوه ده ...طلع لك شعر فى صدرك كمان... ده انت بقيت راجل
وبعيدين ايه اللى بيخبط فى بطنى ده ورينى ايه ده
تراجعت وتصنعت الخجل وقلت لها ابدا
قالت ابدأ ؟ لالا لازم اشوف ايه ده اللى بيخبط فى بطنى زى الخنجر ده
ورينى
ثم دفعتنى برفق لاجلس على السرير ثم انزلت بنطالى ليخرج زبرى معلنا يزأر مثل الاسد معلنا قدوم وحش فى الغابه ... نظرت اليه وقالت يخرب بيتك يا واد ده زبرك ده جامد قوى... ما انت حلو اهوو
... نظرت ايها وقلت علشان خاطرى يا خالتو كفايه علشان انا تعبت
قالت تعبت ازاى يا واد
قلت مش عارف بس انا حاسس انى عايز ابوسك
ضحكت وقالت بصوت منخفض تبوسنى ؟؟؟......تعالى يا ام جبر شوف ابنك عايز ينيك خالتو
قلت لها خلاص يا خالتو خلاص بلاش
قالت بلاش !! بلاش ازاى يا واد بوسنى يا واد ده انا خالتك
تقدمت اليها وقبلتها على خدها قبله سريعه
قالت نيالك انا افتكرت بوسه بجد ... ده انت طلعت نيله خالص
قلت انا كنت عايز ابوسك بجد بس خفت منك
قالت ياواد متخفش بوس برحتك يا شرموط
تجرأت اكثر ثم قربت شفتاى من شفتاها وقبلتها قبله وهى تغلق فمها .. ثم فتحت فمها سريعا وامسكت بى وقالت انت عايز تبوس ...اتعلم البوس... البوس اهووو كده...ثم قبلتنى قبله لذيذه تلامس فيها لسانى بلسانى وتذوقت لعابها اللذيذ وامتدت يداها وامسكت زبرى ودلكته وهى تقبلنى
ثم تراجعت عنى وقالت يالهووووى احنا نسينا نفسينا يا واد ... وابتعدت عنى
امسكت بها وانا ارجوها ..خالتى علشان خاطرى
قالت ايه يا واد مالك كده ... اوعى ياواد امك قاعده بره
كده يا خالتو ثم همت بالخروج من الحجره
جريت وراها وامسكت بها من خلفها ووضعت يدى على صدرها وقلت لها : خالتى انا تعبان اوى
قالت بشرمطه : تعبان ..يا عينى ..طيب بعدين بعدين
قلت لها ابوس ايدك يا خالتو(((( كل هذا وانا اعلم انها تمثل عليا لكى تمتلكنى واطلب انا منها ))))
نظرت الى وقالت طيب استنى لما اشوف امك بره
خرجت وهى تضحك ... واقتربت من الباب لكى استمع لهم
ماما : عاملتى ايه
خالتى : ده ابنك ده سخن على الاخر وجاهز على الاخر
ماما : طيب معملتيش ليه
خالتو : خليه لما يستوى
ماما حرام عليك الواد زمانه هيفرقع
خالتى : بصى اعملى نفسك طالعه السطح باى حجه وانا هروقه على الاخر
ماما : طيب انا هدخل اقول له انى طالعه علشان يعرف
وجائت لى ماما وقالت لى بقولك ايه يا واد يا عيل .. مش قلت لك امسك نفسك شويه واتقل.. اهى وقعتك فى ثانيه... المهم انا طالعه السطح .. وانت شوف نفسك وبرحتك
وطلعت ماما السطح ..وبقيت خالتى فى الخارج
جائت لى بعد دقائق وقالت لى تعالى اقعد معايا
قلت لها خالتو انتى حلو قوى.. قالت عايز ايه يا جبر
قلت لها عايزك تبوسينى تانى
قالت طيب تعالى
قربت منها ... فؤجئت بها تقول يا نونو لسه بدرى عليك ثم قامت ودخلت حجره ماما
دخلت ورائها
قالت يا واد مالك هايج كده
(( تذكرت كلام ماما ان اتقل وامسك نفسى ))
قلت لها برحتك يا خالتو,,, بس انا زعلان منك... انا داخل حجرتى
ودخلت حجرتى ... جائت ورائى مسرعه وقالت يا واد يا تقيل
امسكت بها دون كلام وقبلتها فى فمها قبله طويله ووحاصرتها بيدى
وضعت يديها على خدى واخذت تقبلنى بلذه ونهم
ثم امسكت زبرى بشده وقالت زبرك حلو... هتعرف نريح خالتك
لم ارد عليها دفعتها على السرير وهجمت عليها واخذت اقبل كل جزء بجسمها
اخرجت صدرها وقالت لى تعرف ترضع
امسكت بهم بحنان واخذت ارضع صدرها وانزلت يدى اتحسس بطنها وانا ارضع حتى وصلت الى كسها
ادخلت يدى بين كلوتها حتى وصلت الى كسها ...
خالتى : اةةةةةةةةة يا مجرم بتعمل ايه فى كس خالتك
قلت لها عايز ابوسه
قالت هو حد منعك
نزلت الى كسها وانزلت كلوتها الذى كان داخل اصلا بصعوبه لان طيزها كبيره
نظرت الى كسها الذى كان غير كس ماما
فقد كان محلوق بطريقه جميله تاركتا بعض الشعر فوقه للتجميل
قبلته ثم هممت بالصعود الا انها وضعت يديها على راسها وقالت خليك شويه ..بوسه... احسه بلسانك
هنا اخرجت لسانى لاتذوق طعم هذا الكس الجميل
كان زنبورها كنواه البلح منتصبا بشكل مرعب !!!! ههههههههههه
اخذت امرر لسانى برفق حول زنبورها وعليه
ثم لعقت كسها بالكامل كقطعه الايس كريم
قالت لى بصوت رقيق ..كفايه ..كفايه يا مسعود !!!!!
مسعود ؟ مسعود مين ... لم اعلق على هذه الغلطه واستمريت بلحس كسها وهى تقول كفايه
يالا تعالى دخله
قمت وامسكت بزبرى ومررته على كسها لازيدها اثاره
قالت كفايه يا واد يالا دخله مش قادره
كانت تمسك بصدرها وتدلكهم بلذه وتفرك برجلها وتقول دخللللللللللللله
الان ادخلته برفق شديد وهى توحوح من اللذه ..حرام عليك دخله كله مره واحده
لم ابالى بكلامها ...اخرجته وابقيت على راسه بالداخل
امسكت بى واحاطتنى برجليها الجميله واخذت هى زمام الامر واخذت ترفع بمؤخرتها ليبتلع كسها زبرى واخذت تتلوى تخرجه وتخرجه وهى تصدر احلى الاهاااات والمحنات
جائت رعشتها اسرع من ماما وانا مازلت انيكها جائت رعشتها مره اخرى سريعا
اخذت شفتاى واعتصرتهم بفمها ...ثم اخذت لسانى وكادت تأكله وانا مازلت اخرجه وادخله
لقد قربت على القذف ...لكنى اخرجته بسرعه حتى اطيل من هذه النيكه الرائعه
قالت خرجته ليه...دخله بسرعه
مررت زبرى على كسها المبلول بعسلها من الخارج حتى ارتاح شويه ثم ادخلته مره واحده
ثم اخرجته سريعا وكررت هذه العمليه كثيرا حتى ارتخت اعصابها تماما واستسلمت لى تماما واغمضت عينيها وامسكت صدرها بيديها واخذت تتاوه بانين وغنج
وانا مازلت ادخله واخرجه بالكامل ... ثم اخرجه وامسكه بيدى واضرب به على كسها كالكرباج
قالت لى انت مش هتجيب
قلت لها بدرى بدرى
قالت انت تجنن
ثم قالت لى طيب وسع
ابتعدت عنها
انقلبت على بطنها
تذكرت كلام ماما انها تحب النيك فى الطيز كثيرا
قالت لى تعرف ؟
قلت اعرف ايه
قالت ياواد يا مجرم انت عارف
قلت لها وانا ماسكا بزبرى عايزها ورا
قالت امممم
قلت : عايزاه اوى
قالت امممممممممممممممممممم اوى
نظرت اليها وهى فى هذه الوضعيه ..كانت فتحه طيزها الورديه تنادى زبرى
وضعت راس زبرى على فتحه طيزها ودفعته قليلا ..وجدته يدخل .. دفعته اكثر ..دخل اكثر دفعته للنهايه حتى استقر بالكامل داخل طيزها
كانت ساخنه جدا كما قالت ماما
الا اننى اخرجته بسرعه
صرخت خرجته ليه
ادخلته مره اخرى واخذت فى ادخاله واخراجه وهى تتاوه حتى قربت على الانزال
قلت لها اجبهم فين قالت وهى تتاوه هاتهم جوووووووووووه جوووه اوعى تخرجه
وفى اخر دفعه بزبرى واقواها انزلت بحليبى فى طيزها الساخنه وهى تنتفض وصرخت وعضت شفتاها باسنانها
وابقيت زبرى داخل طيزها حتى احسست ببعض الحرقان فيه
اخرجته ..كان ممزوجا بالحليب وبعض فضلاتها (( عفوا ))
لم استطيع الامساك به وهو بهذا الشكل
نظرت اليها وهى هائمه بعد ما نامت على بطنها وخرجت الى الحمام اغتسل
اغتسلت ورجعت اليها وجدتها قامت تلبس قميصها
سالتنى امك نزلت من السطح
قلت : لها لا
قالت : كويس انا داخله الحمام انزل حليبك اللى ولع طيزى واستحمى
قلت لها اجى احميك
قالت لالالا امك زمانه نازله
ودخلت الحمام .. وفى هذه الاثناء نزلت ماما وجدتنى فى الصاله
قالت عملت ايه اوعى تكون نيلت الدنيا
قلت لها ابقى اسأليها
قالت عملت ايه يا واد
قلت: كل شئ ... ريحتها خالص خالص زى ما انتى عايزه
قالت : كله كله ورا وقدام وكله
قلت : كلللللللللللله
اخذتنى فى حضنها وقالت يا واد يا مجرم
ثم كانت مفاجأه ماما الرابعه
قالت لى تعالى فى حضنى وبوسنى علشان خالتك تشوفنا
قلت لها معقوله
قالت اسمع الكلام
فى الحقيقه انا لم اكن استطيع ان انيك لان زبرى قد اجهد تماما من النيك لكن طالما الموضوع بوس وبس فلا مانع
اقتربت من ماما واخذت اقبلها حتى شعرنا بخالتو فوقنا
خالتى يا واد انتى هتهيج على امك كمان
ماما: الحقينى يا اختى الواد عايز ينيكنى
خالتى : عنده حق ما انتى زى القمر قدامه
ماما : بس انا امه
خالتى : وايه المانع مادام ابنك مبسوط
ماما : اه يا شرموطه
خالتى : يا اختى ريحى الواد
ماما : وانت كنتى بتستحمى ليه
خالتى ضاحكه : كنت بريحهولك يا كس امك واخذت بضحكه طويله مليئه بالشرمطه
ماما : انت عملت ايه يا واد
قلت : لها اسالى خالتى وتركتهم ودخلت حجرتى
ماما : بقى انا اطلع السطح وانزل اجدكم مقطعين بعض
خالتى : طيب كده انا هنزل واسيبكم تريحوا بعض
ماما : لا طبعا عيب كده
خالتى : عيب هى هى هى هى ههه عيب ايه يالبوه الواد بقى راجل اهو وعلى فكره زبره يجنن
ماما : لا يختى اتكسف منه
خالتى : بس جربيه وانت هتعرفى طعمه اقد ايه يجنن
ماما : هشووف
خالتى : طيب كده انت مش هتحتاجى مسعود تانى
ماما : ليه ده مسعود حبيب قلبى ومستغناش عنه ابدا
خالتى : وانت جبر ابنك دخل دماغى اوى وخلاص احنا بقينا اصحاب
ماما : اه يا لبوه
خالتى : انا داخله البس هدومى ونازله ...واعملى حسابك انا هاجى ازورك كثييييييييير
ماما : تزورينى ولا تزورى جبر
خالتى : جبر طبعا .... ده سيد الرجاله
ثم دخلت خالتى حجره ماما وغيرت ملابسها وجائت لى وانا نائم ممدد على سريرى وجلست جوارى وانحت عليا وقبلتنى وقالت هتوحشنى حبيبى اوى
ثم رحنا نقبل بعض بشده
قامت وقالت كفايه ..لانى لو هجت مش هنزل النهارده من عندكم
قلت لها ابقى اليوم عندنا
قالت الايام جايه كثير وقبلتنى وخرجت بعد ما قبلت زبرى ايضا
بعد ما خرجت جائت ماما وحكيت لها كل اللى حصل بالضبط
قالت يا حبيب قلبى يا روحى وحضنتنى وقالت انا عارفه انك تعبان من الشغل النهارده
يووووه خالتك نزلت من غير ما نعزم عليها بالعشا
قلت ما هو انا عشتها حليب
ضحكت ماما وقالت ايه رايك فى خالتك سعاد
قلت لها تهوس
تغير وجهه ماما وكانها غارت
لحقت نفسى وقلت بس لا تقارن بك يا احلى ماما فى الدنيا
ثم قمت وحضنتها وقبلتها,, واثناء ذلك جائت ماما باحد مفاجأتها وقالت وهى فى حضنى
جبر حبيبى انت تزعل لو مسعود جه عندنا
قلت لها يجى يعمل ايه
قالت ابدا يجى يقعد معى
قلت تقصدى يجى ينام معك
سكتت ماما وقالت جبر المفروض ان عقلك كبير ومتفتح حبيبى ... يا جبر انت خلاص عرفت سرنا وكمان نمت مع خالتك سعاد ...ولسه هتنام معاها كثير ... فلو مسعود جه هنا لا تغضب حبيبى علشان خاطرى وخاطر خالتك سعاد
الان انكشفت كل الاحجبه واصبحنا نتحدث بدون ادنى حياء
قلت لها ماما انا بحبك ومش عايز حد ينام معك غيرى
قالت طيب حبيبى يبقى بالتدريج علشان مسعود ما يحس بشئ ...خلاص حبيبى ..علشان خاطرى
ثم احتضنتنى بقوه بين صدرها الجميل واحسست بالجوع .. طلبت منها ان تجهز العشا
قامت تجهز لى العشا .. رن جرس التليفون ...كان رقم خالتى
رديت ...الو خالتو ..الو حبيبى عامل ايه ..ايه ريحت ماماتك
قلت لها هو بعدك فيه راحه .. انتى خلصتى عليا
قالت ياواد يا مجرم ..حاول معها ((( كانت لا تعلم انى نكتها بالفعل قبلها ))
قلت ساحاول
قالت هى فين
قلت بتحضر العشا
قالت طيب وانت زبرك عامل ايه
قلت : تعبان
ضحكت ضحكه المومس وقالت طيب روح ريحه وريح كس امك... يا باى يا واد ابقى تعالى زورنى ..مسعود رايح شغله صباح باكر ولا يرجع الا الساعه 3
قلت الساعه 10 هكون عندك
قالت طيب نام بدرى علشان تيجى لى بصحتك يالا باى
وقفلت السكه
وجائت ماما بالطعام واكلنا ودخلنا بعدها ننام فى حضن بعض
ووضعت ماما بزها فى فمى ارضعه حتى نمت نوما عميقا

تابع ايضا: مص اللسان بطريقة مثيره..!!